هذا الإمام المهدي، يبكي، لآنهم زوجوه زوجه لا يريدها، وعملوا له دواء، لا يحتاجه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
تقول الرائيه :
رأيت شاب جميل حزين يبكي بشده من شده بكاءه آبكاني معه ورآيت كآنني آسأل لماذا يبكي ؟كنت أسأل السؤال في نفسي..فقيل لي بصوت رجل آخر وقع في قلبي آنه صوت ملاك .. ( هذا الإمام المهدي يبكي لآنهم زوجوه زوجه لا يريدها؛ وعملو له دواء لا يحتاجه ) . وكنا بجانب المصعد حيث كان يجلس بجوار المصعد وجلست بجواره وحدثت آحداث آخرى نسيتها؛ كانت من ضمن الاحداث وجود سيده إسمها مقبوله . انتهى.
*الرائيه من غزه
*الرؤيا بتاريخ ١٧ نوفمبر ٢٠١٩

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

ان صدقت فان المهدي نادم على الزواج من زوجته فكأنه لا يحبها غير مقتنع بها ، و تدل الرؤيا ان صدقت انهم زوجوه بها بموجب سحر أكله من اهلها .
و السيدة المقبولة لا ندري بالضبط من هي .

و الله اعلم.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،تفسيرك جميل اخي الفرزدق ولاكن المؤمن لا يجحد عن نعمه حتا ولو كان طعامه الخبز والماء وكذالك المؤمن لو تزوج بحبشيه لحمد الله وشكر فهي له وقاء من المعاصي حتا لو لم يحبها فلمؤمن لايحب الا الله فمن يبحث عن الجمال والدلال والرقه الا شباب هاذه الايام واعوذ بالله ان يكون المهدي منهم مضهري وليس جوهري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي أبو راجي حفظك الله

يقول الحق تبارك وتعالى مخاطباً نبيه عليه الصلاة والسلام ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك )

فإن كان حسنهن يعجب سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام فكيف بالمهدي ؟ لا يقدح طلب الحسن في كمال الرجال ورجاحة عقولهم ،  نعم الجوهر أهم من المنظر بكثير وهو قوام الزواج الناجح والعامل الأهم في استمراره ولكن هذا لا يعني أبداً أن لا أهمية للمظهر وإلا لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل بالنظر إلى ما يدعوه لنكاح المرأة وأمر الزوجة بالتجمل لزوجها ولما قال أن خير النساء من إذا رأيتها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك ، قليل من الجمال مهم في عفة الرجل وإحصانه مع جمال الجوهر طبعاً فهو الأساس كما أسلفت وجزاكم الله خيراً .

دار الهجرة كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي أبو راجي حفظك الله

يقول الحق تبارك وتعالى مخاطباً نبيه عليه الصلاة والسلام ( لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك )

فإن كان حسنهن يعجب سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام فكيف بالمهدي ؟ لا يقدح طلب الحسن في كمال الرجال ورجاحة عقولهم ،  نعم الجوهر أهم من المنظر بكثير وهو قوام الزواج الناجح والعامل الأهم في استمراره ولكن هذا لا يعني أبداً أن لا أهمية للمظهر وإلا لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل بالنظر إلى ما يدعوه لنكاح المرأة وأمر الزوجة بالتجمل لزوجها ولما قال أن خير النساء من إذا رأيتها سرتك وإذا أمرتها أطاعتك ، قليل من الجمال مهم في عفة الرجل وإحصانه مع جمال الجوهر طبعاً فهو الأساس كما أسلفت وجزاكم الله خيراً .

السلام عليكم.و رحمة الله و بركاته،
صدقت بارك الله فيك، و أذكّر نفسي و أذكّركم و الأخ أبو راجي بالمرأة التي وجد رسول الله صلى الله عليه و سلّم في كشحها بياضا فردّها إلى أهلها.
تقبّل مروري أخي الكريم.

السلام عليكم ورحمه الله وبركات، لن اجادلكم ولاكن اقول سلام الله علا جليبيب لا جمال ولا مال ولا جاه وان وجد المال لن تقبل به امرأه لعدم جماله كان يفترش الارض ويتوسد نعليه الى اخر قصته تسابقت عليه الحور العين الجمال جمال السريره والنفس والحلاوه حلاوة الروح وكلها ارزاق قد قسمت بين العباد هاذا رأيي واحترم اراء الجميع احبكم في الله

السلام عليكم قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( تنكح المرأة لأربع مالها وجمالها وحسبها ودينها ) فهل هذا يعني أن المرأة يجب أن تكون غنية وجميلة وذات حسب وأن تكون متدينة ؟ موضوع التدين واضح بالنسبة لي ولكن ماذا عن بقية الأشياء ؟
نص الجواب
الحمد لله :
هذا الحديث رواه البخاري (4802) ومسلم (1466) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) .
وليس في الحديث أمر أو ترغيب في نكاح المرأة لأجل جمالها أو حسبها أو مالها.
وإنما المعنى : أن هذه مقاصد الناس في الزواج ، فمنهم من يبحث عن ذات الجمال ، ومنهم من يطلب الحسب ، ومنهم من يرغب في المال ، ومنهم من يتزوج المرأة لدينها ، وهو ما رغب فيه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) .
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم :
" الصحيح في معنى هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بما يفعله الناس في العادة فإنهم يقصدون هذه الخصال الأربع ، وآخرها عندهم ذات الدين ، فاظفر أنت أيها المسترشد بذات الدين ، لا أنه أمر بذلك ... وفي هذا الحديث الحث على مصاحبة أهل الدين في كل شيء لأن صاحبهم يستفيد من أخلاقهم وحسن طرائقهم ويأمن المفسدة من جهتهم

والله اعلم عن قصه المرأه فلقد علمت ان رسول الله انه جابرا للخواطر وما جرح خاطر احد قط ايجرح خاطر المرأه لمجرد لون بشرتها كيف وهو الذي ادموه وقال للملك عسا من يخرج من اصلابهم من يقول لا اله الا الله اللهم صل علا محمد وعلا اله وصحبه الطيبين والطاهرين

وفيك بارك الله أخي صقر بني يس

أحبك الله أخي أبا راجي وأعزك وليست الغاية الجدل وإنما هي تجربة مؤلمة للغاية مررت بها لا أريد لأحد أن يمر بها ، ليس بعد كلام الله عز وجل الذي أوردته أعلاه مكان للارتياب حيال المسألة فالآية قطعية الثبوت والدلالة ( ولو أعجبك حسنهن ) .

وما كان للسنة أن تناقض كتاب الله ففي سنن أبي داوود عن سيدنا جابر بن عبد الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( اذا خطب احدكم امرأه فان استطاع ان ينظر منها الى ما يدعوه الى نكاحها فليفعل ) .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم:أي النساء خير؟ قال: «التي تسره إذ نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها وماله بما يكره» [رواه النسائي].

وعن ابى هريره قال :
كنت عند النبى صلى الله عليه و آله فأتى رجل فاخبره انه خطب امرأه من الانصار فقال له رسول الله صلى الله عليه و آله ( انظرت اليها ؟ قال لا قال فاذهب فانظر اليها فان فى اعين الانصار شيئا ) رواه مسلم .

وما رواه بكر بن عبد الله المزنى عن المغيره بن شعبه
انه خطب امرأه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ( انظرت اليها ؟ قال لا قال انظر فانه احرى ان يؤدم بينكما ) رواه الترمذى والدارقطنى وابن ماجه

وما أوردته أنت من السنة لم يناقض كتاب الله أخي الحبيب فحديث ( تنكح المرأة لأربع ) لا نهي فيه عن ترقب الجمال في المرأة وإنما هو حض للناس على الظفر بالجوهر ( الدين ) قبل الجمال وغيره وهو ما ذكرته في ردي السابق فالدين والخلق هما الأساس ، أما الجمال وحده مع قلة الدين وسوء الخلق فيعني الطلاق في غضون أشهر أو أيام حتى إلا أن يشاء الله غير ذلك .

وقعت على إجابة جامعة مانعة لواحد من أهل العلم تطرق في نهايتها للحديث الذي أوردتموه أخانا الحبيب أرجو منك ومن الجميع الإطلاع عليها

https://www.google.com/amp/s/islamqa.info/amp/ar/answers/83777


وفقنا الله وإياكم جميعاً لما يحب ويرضى .

أخي الحبيب صقر بني يس

بالنسبة للحديث الذي أوردته وهو : أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج امرأة من غفار فرأى بكشحها بياضا فقال : البسي عليك ثيابك ، والحقي بأهلك ، وأمر لها بالصداق كاملا )

فيه : جميل بن زيد ، قال يحيى بن معين : ليس بثقة . وقال النسائي : ليس بالقوي . وقال البخاري : لا يصح حديثه . ولهذا فالحديث ضعيف جدا ، كما قال الألباني في "إرواء الغليل" (6/326). وضعفه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند .