ساعدوني في تفسير هذه الرؤيا

السلام عليكم ورحمة الله

وصلتني هذه الرؤيا من احد الاصدقاء ولكن عجزت عن تفسيرها

السلام عليكم ورحمة الله
رجل متزوج من الجزائر
رايت كان رئيس ليبيا السابق عمر القذافي زار حفيدته في بيتي
يعني زار زوجتي كانها حفيدته
كانت زيارتين وكان وجهه مبتسما ولكن زوجتي كانت خائفة من ان يقتل
في الجزائر انتهئ
ما اعلمه ان نسب زوجتي يعود الئ الحبشة
ياترئ ما حقيقة هذا النسب لانه الامر الذي شدني في الرؤيا

ملاحظة يقول الرائي للزوجة اخ مقتول حديثا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اخي الفاضل في البدايه خيرا رأى وشرا كفى صاحب هاذه الرؤيا . ولعل الأخ صقر يبدي رأيه في الرؤيا . كما أني مؤيد لتعدد الآراء على الرؤيا الواحده لتوسيع دائره الفكر للرائي وعدم تحجير رؤياه على معنى ضيق .

أما هاذه الرؤيا وقع في نفسي منها عدة امور لعلي اشاركك فيها .

الأول منها وهو على ظاهره من الرؤيا أن الزوجه أصبحت تخشى على أقاربها ولعلها بعد مقتل أخيها اصبحت تخاف من القتل على باقي أقاربها .

الثاني إبتسام معمر القذافي وهو في الحقيقه حاكم قد قتل ربما يعني والعلم عند الله أن ذلك إشاره أن القاتل يبوء بإثم المقتول كما في الحديث (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إنها ستكون فتن، ألا ثم تكون فتنة القاعدُ فيها خيرٌ من الماشي فيها، والماشي فيها خير من الساعي إليها، ألا فإذا نزلت أو وقَعت، فمن كان له إبل فليَلحق بإبله، ومن كانت له غنم فليَلحق بغنمه، ومن كانت له أرض فليلحق بأرضه))، قال: فقال رجل: يا رسول الله، أرأيت من لم يكن له إبل ولا غنم ولا أرض؟ قال: ((يَعمِد إلى سيفه فيَدقُّ على حده بحجر، ثم لينجُ إن استطاع النَّجاء، اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟)) قال: فقال رجل: يا رسول الله، أرأيت إن أُكرِهت حتى ينطلَق بي إلى أحد الصَّفين، أو إحدى الفئتين، فضرَبني رجل بسيفه، أو يجيء سهمٌ فيقتلني؟ قال: ((يبوء بإثمه وإثمِك، ويكون من أصحاب النار))؛ أخرَجه مسلم.) وكما في قصه إبني آدم والغراب كذلك في سورة المائده والخلاصه أن في ذلك تطمين لهم وتبشير أن أخاهم المقتول بخير إن شاء الله وأن القاتل قد باء بإثمه .

هاذا أهم ما وقع في نفسي ولكن كل ما تم ذكره مجرد أخبار قد تستنبط من الرؤيا وليست تأويلا تقع عليه في المستقبل .

أما تأويل الرؤيا فعلا محير لكن حاول أن تسأل صاحبك ما هي إجرائات أخيها المقتول هل هناك محاكمه وقصاص أم أن القاتل فر ولم يعلموه ، لأنها قد تعني والعلم عند الله أنها مراجعات حكوميه في قضيه القتل وتبشر أن النظام سيكون في جانبهم .

هاذا والله اعلى واعلم وصلى الله على نبينا محمد

و عليكم السّلام و رحمة الله،
لا علاقة للرؤية بالأصل و الأعراق و النسب،
و تأويلها يتطلّب التعمّق في أحوال الرائية، فالرؤيا رموزها قويّة لكن بينها و بين حديث النفس خيط رفيع.
هل الرؤية قبل مقتل أخيها رحمه الله أم بعد،
و هل ذهب مجرى القضية إلى الإنصاف أم إلى الهضم.
وهل للرائية شخص مريض من الآباء، كالجد أو الجدّة او الوالد.
و هل في الرؤى شيئ أخفته الرائية من التفاصيل في ما يخصّ الزيارتين؟
هذا أوّلا.

غربه غريبه كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

اخي الفاضل في البدايه خيرا رأى وشرا كفى صاحب هاذه الرؤيا . ولعل الأخ صقر يبدي رأيه في الرؤيا . كما أني مؤيد لتعدد الآراء على الرؤيا الواحده لتوسيع دائره الفكر للرائي وعدم تحجير رؤياه على معنى ضيق .

أما هاذه الرؤيا وقع في نفسي منها عدة امور لعلي اشاركك فيها .

الأول منها وهو على ظاهره من الرؤيا أن الزوجه أصبحت تخشى على أقاربها ولعلها بعد مقتل أخيها اصبحت تخاف من القتل على باقي أقاربها .

الثاني إبتسام معمر القذافي وهو في الحقيقه حاكم قد قتل ربما يعني والعلم عند الله أن ذلك إشاره أن القاتل يبوء بإثم المقتول كما في الحديث (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إنها ستكون فتن، ألا ثم تكون فتنة القاعدُ فيها خيرٌ من الماشي فيها، والماشي فيها خير من الساعي إليها، ألا فإذا نزلت أو وقَعت، فمن كان له إبل فليَلحق بإبله، ومن كانت له غنم فليَلحق بغنمه، ومن كانت له أرض فليلحق بأرضه))، قال: فقال رجل: يا رسول الله، أرأيت من لم يكن له إبل ولا غنم ولا أرض؟ قال: ((يَعمِد إلى سيفه فيَدقُّ على حده بحجر، ثم لينجُ إن استطاع النَّجاء، اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟ اللهم هل بلغت؟)) قال: فقال رجل: يا رسول الله، أرأيت إن أُكرِهت حتى ينطلَق بي إلى أحد الصَّفين، أو إحدى الفئتين، فضرَبني رجل بسيفه، أو يجيء سهمٌ فيقتلني؟ قال: ((يبوء بإثمه وإثمِك، ويكون من أصحاب النار))؛ أخرَجه مسلم.) وكما في قصه إبني آدم والغراب كذلك في سورة المائده والخلاصه أن في ذلك تطمين لهم وتبشير أن أخاهم المقتول بخير إن شاء الله وأن القاتل قد باء بإثمه .

هاذا أهم ما وقع في نفسي ولكن كل ما تم ذكره مجرد أخبار قد تستنبط من الرؤيا وليست تأويلا تقع عليه في المستقبل .

أما تأويل الرؤيا فعلا محير لكن حاول أن تسأل صاحبك ما هي إجرائات أخيها المقتول هل هناك محاكمه وقصاص أم أن القاتل فر ولم يعلموه ، لأنها قد تعني والعلم عند الله أنها مراجعات حكوميه في قضيه القتل وتبشر أن النظام سيكون في جانبهم .

هاذا والله اعلى واعلم وصلى الله على نبينا محمد

نعم أخي ذلك عين ما ذهبت إليه، بارك الله فيك، إلا إذا كانت هناك تفاصيل أخرى..

بارك الله فيكم اخوتي سارسل له الرد واجرنا علئ الله