بايعه أهل مصر رئيسا ليس المهدي الحقيقي والمهدي الحقيقي حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايع بعد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يقول الرائي :
أريد أن أقص عليكم رؤيا رأيتها والله على ما أقول شهيد : رأيتني في مرتفع من الأرض وفي السفح كان أناس وهرج وجدال وفيهم بعض الملتحين الذي يظهر عليهم التقوى
وأناس آخرين غير ملتحين ونساء محتشمات وأخر متبرجات كان هناك خليط من الناس وجاء في قلبي أنهم أهل مصر بمسلميهم وأقباطهم
وكل فصائل المجتمع وكأن حدثا عظيما وقع بمصر ( جاء في روعي ربما خلعوا السيسي أو قتلوه )
وبعد ذلك رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمامي فوق المرتفع ونحن ننظر للسفح كأنها ساحة عظيمة بها جماهير لا نهاية لها
ثم عم فرح عظيم تلك الجموع كأنهم نصبوا رئيسا جديدا مكان السيسي وهذا الرئيس يكون المهدي !!
حين سمعت ذلك لم يعجبني فقلت في نفسي المهدي لا يكون رئيسا حتى يبايع بين الركن والمقام خليفة المسلمين
وإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم كأنه سمع ما قلت في نفسي قال لي :
ابني خير لهم لو كانوا يعلمون وقالها وهو حزين
ففهمت منها أن الذي بايعه أهل مصر رئيسا ليس المهدي الحقيقي والمهدي الحقيقي حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايع بعد.
والله أعلم. انتهى.
*نُشِرَت بتاريخ 31 أكتوبر 2019 على موقع يوتيوب

المساهمات : 2 نقاط : 2 تاريخ التسجيل : 26/01/2024

رايت رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد ان يرسل احدا لأمر ما فاختارنى واعطانى كتابا وقال لي اتستطيع قراءته وخيل لي انه عن علم الرجال وهو ما يخص علم الرواة وانا استصعبه في الحقيقه. ولكن قلت له ان شاء الله واذا بالكتاب يتحول كانه عن الجنة ..وقال لي سيفتح الله عليك سيفتح الله عليك

أحمد ع كتب:: رايت رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد ان يرسل احدا لأمر ما فاختارنى واعطانى كتابا وقال لي اتستطيع قراءته وخيل لي انه عن علم الرجال وهو ما يخص علم الرواة وانا استصعبه في الحقيقه. ولكن قلت له ان شاء الله واذا بالكتاب يتحول كانه عن الجنة ..وقال لي سيفتح الله عليك سيفتح الله عليك

السلام عليكم
هل الرؤيا قديمة الئ ماقبل زواجك

» المهدي ماسك خطام فرس رسول الله صلى الله عليه وسلم
» رأيت بجانبي المهدي المنتظر يشبه رسول الله صلى الله عليه وسلم
» تساؤلات عن حفيد رسول الله عليه السلام
» فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو لايشبه رسول الله كثيرأ
» ياخذون الجسد الشريف لسيدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الى مصر