ليلى

موضوع: ليلى السبت مارس 30, 2024 8:21 pm

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

تقول الرائية
رأيت في منامي و انا انظر الى السماء مكتوب اسم ليلى و الرقم 3

________________
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

موضوع: رد: ليلى الجمعة أبريل 05, 2024 2:38 pm

و من طريف الأمر ان من هداني لهذا خليل قريب من قلبي ، و كدنا انا و هو ألا نصوم اول يوم ، لولا كراهة مخالفة جماعة المسلمين

.

https://astronomycenter.net/articles/2024/02/26/ram45

موضوع: رد: ليلى الجمعة أبريل 05, 2024 4:20 pm

محمد حسين كتب:: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
الاخوة الكرام .
سأقول ما عندي و امري إلي الله .
و ما اقوله انما ظن من عندي ، و لكنه ظن غالب و في هذا معذرتي في التصريح به .

الرؤى التي تتكلم عن ليلة القدر الجمع بينها انها ليلة الثلاثاء ، و هي ليلة الثلاثين من رمضان عند من صام اولا ، و هي ليلة التاسع و العشرون عند من تأخر.
والله اعلم بالصواب .

ليلي انتهت بألف لينة بياء مهملة التنقيط ، للدلالة علي انها و ان ظهرت رسما فهي مهملة في ذاتها .
و الحكاية مبدؤها ، ان هلال رمضان قد ولد فلكيا في توقيت يجعل من المستحيل رؤيته بالنظر في كل البلدان العربية ، فقد صح فلكيا انه قد ولد ، لكنه خفي متعذر علي البصر ، كتلك الالف اللينة و الياء .
لكن دولا كثيرة أثرت ان تتبع الفلك و الحساب المجرد ، و قد كانوا بالماضي يجمعون بين الاثنين ، فان الحساب يشير ان الاقتران اذا حدث فلكيا و حسابيا قبل الغروب بوقت كاف يتيح هذا للناظر رؤية الهلال قبل نزوله تحت الافق بعد غياب الشمس .. لكن قدر الله و ما شاء فعل .
و المحصلة انه ترتب علي هذا ان الدول التي صامت بحساب الفلك المجرد قد ابكرت يوما في الحساب و العدد ، و لكن يشاء الله ان يلتقي الجميع في يوم العيد باذن الله .
و الخلاصة ان ما اجده في الرؤى انها ليلة التاسع و العشرين ، كرؤيا حمل المرأة ( ٩ اشهر ) ، و قوله تعالى " و حمله و فصاله ثلاثون شهرا " ، و اتت في الرؤية اشارة للرقم ثلاثين ، فمن روى رؤية المرأة الحامل رواها بعضهم بليلة ٢١ ( ٢١+٩ اشهر ) و رواها آخرون انه ذكر فيها ٣ و عشرون و كلها اشارات - كما ارى - خفية ان الثلاثين التي نعدها انما بحسابنا نحن و قد جارتنا فيها الرؤى تنزلا ، لكنها مهملة .
و كل تثليث في رؤى ليلة القدر انما قصد به الثلاثون بحسابنا نحن ، و انما هي ٢٩ علي الحقيقة ، و من عجائب الرقم ٣ انه ٣* ٣ يساوي ٩ .

اقول هذا والله اعلم بالصواب .
واوصيكم و نفسي بتحريها في كل ليلة و عدم الركون لا الي قولي و لا قول اخرين ، و ان نكثف الاجتهاد في تلك اليالي ، و هداني الله و اياكم للصواب .

ماشاء الله عليك اخي محمد
انظر في هذه الرؤيا
هذه االرؤيا لامي ليلة 21 رمضان

قالت رايت قدر كبير مليء بكل الخيرات وخلق كبير يسعئ ورائها
كانت تلك القدر تموج وتتدحرج فوق سطح كببير لقصر ابيض
قالت كنت اريد الامسااك بها ولكنها كاننت تتحرك فطلبت المساعدة لانها كانت مغرية
كل خير يكاد يتدفق من ااعلاها
وفي الاخير امسكت بتلك القدر والححمد لله
انتهئ

حاولت ان استخرج منها رمز لميعاد ليلة القدر فلم اجد الا السطح الواسع من فوق القصر

موضوع: رد: ليلى الجمعة أبريل 05, 2024 5:02 pm

اللهم بارك ، اللهم بارك .
تنالها باذن الله ، فالله لا ينسى سعي الساعين و لا يخيب رجاء من يرجوه .
اعطاكم الله من الخير ما تطلبون و زيادة و فضلا يا شيخ يوسف انتم و سائر اهلكم.
ادع لي جزاكم الله عني خيرا .
اما موعدها فلا يغني معرفته عن ترك غير موعدها ، فهذا ليس من حسن الادب مع الله ، فالله نسأل ان يجعلنا دوما في رجائه و عطيته .

قال ﷺ : " أفلا اكون عبدا شكورا " .
و ان الله عنده ام الكتاب يمحي وويثبت ما يشاء ، فالطلب هو الاصل ، و التحصل هو الفرع .
و لا عمل منا يعدل عطية ، فاللهم بلغنا و إياكم رضاه في الدنيا و الآخرة .

» يا ليلى عبد اللطيف اخرسي ..و إلا قطع الله لسانك