ايتعدوا للقادم أيها الناس... فالقادم عظيم... الصيحة...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على رسول الله

الرؤيا بتاريخ مارس 2022

تقول الرائية :

في شهر شعبان..شفت اهوال من اهوال القيامة.وان صار رياح قوية بعد السحور تماما وعواصف وصوت برق قوي.وان امي تحاول تجمعنا لعندها.وانا اقول لها خلاص القيامة قامت.قالت امي مش هيه القيامة هيه الصيحة.وانا احاول اسجد واقول سبحان القدوس سبحان القدوس ربنا القدوس.

انتهى.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،

إن صَدَقَت الرائية وصدقت رؤياها، فهي على ظاهرها، وستحدث هذه الصيحة في شهر رمضان وستكون من مقدماتها عواصف وأصوات من السماء...
ولكن أي رمضان؟
هل هذا الذي نحن فيه؟
لم تذكر الرؤيا ذلك، ولكنهناك رؤى أخرى تكلمت عن أحداث تحدث في هذا الشهر فلعلها الصيحة...

والله أعلى وأعلم.

المساهمات : 152 نقاط : 0 تاريخ التسجيل : 11/08/2021

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الصيحة إن كانت حقيقة فهي تحدث في سنة كثيرة الزلازل كما في الحديث في النصف من رمضان ليلة الجمعة
ثم بعدها يكون بداية للفتن في شهر شوال وتبدأ النزعة القبلية تشتد في ذي القعدة ثم الشهرين التاليين يكون فيه قتال شديد وسفك للدماء ونعوذ بالله من ذلك
وهذه السنة ليست كثيرة الزلازل كما اظن
ولكن ان رأينا سنة كثيرة الزلازل ويوافق نصفها ليلة الجمعة فهو ذاك
ربما يكون سلاح معيّن مثل موجة كهرومغناطيسية او شيء من هذا القبيل يؤثر على الأشياء الحيوية وربما السوائل و لايخترق القماش ، لهذا التوجيه كان سد فتحات المنزل والتدثر و السجود يعني الإحتماء بالأغطية وسد الآذان كما ورد
فإذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدا وقولوا: سبحان القدوس، سبحان القدوس، ربنا القدوس فإنه من فعل ذلك نجا ومن لم يفعل هلك
والله اعلم ماهي الصيحة وكيف نحس بها وكيف يهلك الناس منها
من علاماتها وربما هي نفسها انه يكون (في رمضان آية في السماء كعمود ساطع) وفي شوال البلاء، وفي ذي القعدة المعمعة، وفي ذي الحجة ينتهب الحاج، والمحرم وما المحرم)
واظن ان الناس يكونون يعلمون بها بشكل مؤكد قبل حدوثها كوجود تصريحات او ادلة قوية تظهر للناس والله اعلم .

» الصيحة وكوكب العذاب
» أيها الناس استعدوا... فالقادم عظييبيم... اللهم سلم سلم
» المهدي ظهر أيها الناس فبايعوه
» ثلاث رؤى لنفس الشخص، رجل عظيم يقتل الناس، دابَّه تتحول لامرأة، شيخ يَشُق صدر شخص، وظهر نور من السماء دخل في صدره
» الناس تنظر الى السماء، وكأنهم ينتظرون حدثاً ما، وأئمة المساجد يخبرون الناس بمكبرات الأصوات، على هذه العلامه، أبلغ الناس، أن النمل، سيهجم أو يغزوهم غدا