“ لقد فضحت النوازل في بلاد المسلمين الكثير من أمراض القلوب”

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كلام مظطرب المفاهيم من الكاتبة المعنئ العام لن يحل المشكلة

ا

.
بل كلام الكاتبة واقع موجود .
إن لم تنتبه أنت لهذه العينة من الناس
فغيرك قرأ لهم .. مرضى القلوب من هذه الأمة ،أصلح الله حالهم.
.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أصابت المرأة ،  مرض هذا العصر هي الأنا ،
و كما سماها رسول الله ﷺ الثلاث المهلكات ، و كلها تتفرع من تعاظم الأنا.
الأنا هي عين معصية إبليس ساعة عصى الله عز وجل ، فكان أول ما نطق به في موضع كان حريا به أن يعتذر فيه ، لكنه  : " قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12) "
و كان من اقوال الصالحين حين يخاطبهم الرب العلي جل جلاله ان يبدأوا فيقولوا " قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا "
و قال عيسى ردا علي سؤال الله عز و جل : " قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ ... "

فالشيطان أراد ان ينشر عين معصيته بين الناس ، كما لو انه اراد صنع نسخ من خطيئته في كل بني آدم .
استعظام الأنا و الاستكبار مفضي لابد إلى الاستحقاقية ، " قال أنا خير منه خلقتني من نار و خلقته من طين " .. و مظاهرها الشح المطاع و الهوى المتبع و الاعجاب بالرأي و لو واجهه الدليل .
نسأل الله السلامة والعافية .
و سيظل يحدث بنا كل ما يحدث حتى يقهر كل واحد منا كبره و استعلاءه علي غيره ، الذي يمنعه من بسط القول و اشاعة السلام و إصلاح ذات البين ، و يمنعه من غمط الناس و حسن الظن بالنفس مع سوء الظن بالغير .
اللهم نجنا و سلمنا و أصلح قلوبنا و أعمالنا .

اسماعيل كتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أصابت المرأة ،  مرض هذا العصر هي الأنا ،
و كما سماها رسول الله ﷺ الثلاث المهلكات ، و كلها تتفرع من تعاظم الأنا.
الأنا هي عين معصية إبليس ساعة عصى الله عز وجل ، فكان أول ما نطق به في موضع كان حريا به أن يعتذر فيه ، لكنه  : " قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12) "
و كان من اقوال الصالحين حين يخاطبهم الرب العلي جل جلاله ان يبدأوا فيقولوا " قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا "
و قال عيسى ردا علي سؤال الله عز و جل : " قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ ... "

فالشيطان أراد ان ينشر عين معصيته بين الناس ، كما لو انه اراد صنع نسخ من خطيئته في كل بني آدم .
استعظام الأنا و الاستكبار مفضي لابد إلى الاستحقاقية ، " قال أنا خير منه خلقتني من نار و خلقته من طين " .. و مظاهرها الشح المطاع و الهوى المتبع و الاعجاب بالرأي و لو واجهه الدليل .
نسأل الله السلامة والعافية .
و سيظل يحدث بنا كل ما يحدث حتى يقهر كل واحد منا كبره و استعلاءه علي غيره ، الذي يمنعه من بسط القول و اشاعة السلام و إصلاح ذات البين ، و يمنعه من غمط الناس و حسن الظن بالنفس مع سوء الظن بالغير .
اللهم نجنا و سلمنا و أصلح قلوبنا و أعمالنا .

.
اللهم آمين.

.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
تمام ..( هي الأنا)  بارك الله فيك 
.

صقر بني يس كتب:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أنا أفهم من كلام الدكتورة أنها تريد أن تأخذ السودان و سوريا نفس الحيز من الإهتمام الذي تناله غزة و القدس في محطات الأخبار و بين الناس، و هذا فيه تشتيت و تمييع للقضايا الأساسية للمسلم، و لا أقول أن المجازر في السودان و سوريا لا تستوي مع المجازر في فلسطين، بل ربما تكون اشنع، و لكن أقول أن القضايا لا تتساوى..
القضية في السودان قضية مدنية و تعد من مواطن الفتن حيث المسلم يقتل المسلم و لا يكاد يعلم مصير القاتل و المقتول عند الله و في الأخير سيعود حكم السودان للسودانيين، و يبقى التعاطف مع الضحايا المدنيين و الدعاء لأجل إنجلاء هذه الفتنة واجب و هذا من أصول باب إهتمام المسلم بأحوال المسلمين، و كذلك لا تحسب السودان من الثغور إلا إذا آجتمع القائمون على الأمة على قرار دخول الحرب من باب أن تفيئ الفئة الباغية إلى الحق.
أما قضية غزة و القدس، فقضية أساسية عند كل مسلم، و هي حرب المسلم ضد الكافر، و عملية إستنقاذ لأراضي المسلمين و لحرمة المسجد الأقصى من بين يدي عدوّ همه الوحيد هو سقوط الأمة كلّها بين يديه هو و حلفائه،.. و فلسطين من الثغور هذا ما لا شك فيه، و نصرة أهلنا هناك واجب إذا هم إستنقذونا، و قتلى المسلمين في الجنة إذا كان الموت في الدين، و قتلاهم في النار في جميع الأحوال، و يكفي أن هذه الحرب ستغير خرائط و دول و موازين قوى و عقائد حتى تتصدر العناوين و الأخبار و حتى تكون الشرارة التي تشعل فؤاد كل مؤمن و تشغل باله.
اللّهم فرج همّ المكروبين من المسلمين، و أصلح أحوالنا و ردّنا إليك بما تشاء و لا تستبدلنا، إنك غفور رحيم.

.
اللهم آمين آمين 
.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
الكاتبة تقصد سوريا لا السودان ..رغم أن المجازر واحدة .
.


.

السلام عليكم،
الله يجزيها الخير الدكتورة

جماعة المحور بارعون جدا في الدجل والخلط والخداع وتوظيف المظلومية.

المحورجي:
- يصور الموضوع أن الحرب السورية انتهت ونحن في مرحلة جديدة، بينما أمس قصف النظام تفتناز بإدلب وقتل وجرح.
- ينفي الفظائع عند الخوف ويتفاخر بها عند الأمان.
- يخوّن ويصهين كل من يعرف حقيقته.
- أكثر ما يبغضه الجزيرة العربية. يطعن بالسعودية من خلال الطعن بمحمد بن سلمان وهيئة الترفيه وهذه الأمور. يعني ليل نهار عك عن فساد ورقص وخيانة السلطة السعودية، بينما المقصود الحقيقي شعب الجزيرة العربية بأسرها، وهذا تمهيد لتشويه الصورة والإعتداء القادم. لذلك أظن أن الهدف الخليج، وأنا شخصيا من الشام صدري فداء لأهل الحجاز.

عندما يتكلم حسن إيران أو أسياده يتكلمون فعليا بإسم الشيعة عبر الدول العربية كلها، بينما نحن المشكلة عندنا لا يوجد ولا شخصية واحدة تتكلم بإسم مسلمي غزة وإدلب بنفس الوقت مثلا، ولا حتى شخصية تتكلم بإسم مسلمي لبنان، ولا أي شيء. كان تعويلي أن تصل حماس إلى مرحلة الإنتصار وثم اللا حاجة لإيران والحزب، وعندها هم سيكونون أول من يفضح الحزب، لكن إلى الآن من غير الحكيم هكذا تصريحات. العداء يجب أن يظهر من الحزب لمسلمي فلسطين أولا ،وسيظهر. برأيي حزب الله أول من سيتهم حماس بالإرهاب عند انقطاع العلاقات، وقلت في مكان آخر أن الحزب سيعود لنهج الإغتيالات والتفجيرات في لبنان. سيقوم بها حزب الله ويتهم ( الإرهاب السني ) على نهج ال"false flag" ليعيد فرض سلطته الأمنية على لبنان بشكل أشد وإعادة إشعال الحرب في سوريا.
الداخل اللبناني أهم بكثير مما يتصور البعض لأن فيه ممثلين عن كل الطوائف والحركات والدول.

أما بالنسبة لل(أنا):
صراحة يا ليت عندنا منها أكثر. شبابنا ومشايخنا وعلماؤنا الصادقون أبعد ما يكونون عن ال(أنا)، لدرجة أنه البعض من تواضعه يرى نفسه أقل مما هي عليه، ولا يرى في نفسه قائدا يجتمع الناس عليه. مثل مقولة ( رحم الله امرأً عرف قدر نفسه ) دائما نفسرها التفسير السلبي، أي الحذر من الكبر، وهذا الخطاب صحيح لصغار العلم والعقول الذين يتكبرون على الآخرين... بينما في الواقع المشكلة هي العكس، كل الأكفاء يخافون أن يعترفوا حتى في قرارة أنفسهم بكفاءتهم.
رحم الله امرأً عرف قدر نفسه... يجب أن نفسرها التفسير الإيجابي الذي يحث كل كفء أن يكفّ عن استصغار نفسه ويعرف بالضبط القدرات والمهارات التي أودعها الله فيه. الصحابة رضوان الله عليهم كانوا أكثر الناس تواضعا لكن كانوا يعترفون بال(أنا) وكانوا يعترفون لأنفسهم والآخرين أنهم أهل لقيادة الناس بل لسيادة الأرض.

وأذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر )
وقوله صلى الله عليه وسلم في الحرب ( أنا النبي لا كذب، أنا ابن عبد المطلب) وهذا إظهار للحق ودعوة للمسلمين للإلتفاف حوله صلى الله عليه وسلم
وأذكر جواب أبي بكر رضي الله عنه عند سؤال النبي صلى الله عليه وسلم عمن صام وأطعم وعاد مريضا ( أنا يا رسول الله )، من غير فخر ولا خيلاء.
وأذكر أم معاوية رضي الله عنه عندما قيل لها أن ابنها سيسود العرب ( ثَكِلتُهُ إن كان لا يسود إلا قومه ) لأنها عرفته حق المعرفة.

نحن نحتاج من يعرف متى وكيف يقول (أنا) بحقّها.

والمرحلة القادمة مرحلة شخصيات وليست مجرد أفكار وتنظير إلخ، إنما فكر واستراتيجية وعقيدة ومنهج نبوة ورسالة متجسدة في أعيان من الناس وهؤلاء الذين أتوق لرؤيتهم ونصرتهم ولو كنت دون المستوى،

أسأل الله أن لا أكون خبّصت بالحكي

والحمد لله رب العالمين

صقر بني يس كتب:

أمة الله. كتب:

صقر بني يس كتب:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أنا أفهم من كلام الدكتورة أنها تريد أن تأخذ السودان و سوريا نفس الحيز من الإهتمام الذي تناله غزة و القدس في محطات الأخبار و بين الناس، و هذا فيه تشتيت و تمييع للقضايا الأساسية للمسلم، و لا أقول أن المجازر في السودان و سوريا لا تستوي مع المجازر في فلسطين، بل ربما تكون اشنع، و لكن أقول أن القضايا لا تتساوى..
القضية في السودان قضية مدنية و تعد من مواطن الفتن حيث المسلم يقتل المسلم و لا يكاد يعلم مصير القاتل و المقتول عند الله و في الأخير سيعود حكم السودان للسودانيين، و يبقى التعاطف مع الضحايا المدنيين و الدعاء لأجل إنجلاء هذه الفتنة واجب و هذا من أصول باب إهتمام المسلم بأحوال المسلمين، و كذلك لا تحسب السودان من الثغور إلا إذا آجتمع القائمون على الأمة على قرار دخول الحرب من باب أن تفيئ الفئة الباغية إلى الحق.
أما قضية غزة و القدس، فقضية أساسية عند كل مسلم، و هي حرب المسلم ضد الكافر، و عملية إستنقاذ لأراضي المسلمين و لحرمة المسجد الأقصى من بين يدي عدوّ همه الوحيد هو سقوط الأمة كلّها بين يديه هو و حلفائه،.. و فلسطين من الثغور هذا ما لا شك فيه، و نصرة أهلنا هناك واجب إذا هم إستنقذونا، و قتلى المسلمين في الجنة إذا كان الموت في الدين، و قتلاهم في النار في جميع الأحوال، و يكفي أن هذه الحرب ستغير خرائط و دول و موازين قوى و عقائد حتى تتصدر العناوين و الأخبار و حتى تكون الشرارة التي تشعل فؤاد كل مؤمن و تشغل باله.
اللّهم فرج همّ المكروبين من المسلمين، و أصلح أحوالنا و ردّنا إليك بما تشاء و لا تستبدلنا، إنك غفور رحيم.

.
اللهم آمين آمين 
.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
الكاتبة تقصد سوريا لا السودان ..رغم أن المجازر واحدة .
.


.

بغض النظر عمّا يدور في الساحة السورية، ألا تستشعرين هذا الكره و الحقد على أهل غزة في كلام هذه المرأة؟؟ لا يمكن ان يصدر هذا الكلام عن شخص عاقل، كأنها تستكثر عن أهل فلسطين ان تروى ما تحصل فيهم من مجازر، بل و الإزدراء و مرض "الطغيان و الأنا" كما تقول ظاهر في كلامها!!! و هل هناك شعب طالت معاناته أكثر من شعب فلسطين إلا ربّما شعب الجزائر أيام الإستعمار؟؟؟
ليست المشكلة اليوم أننا نتناسى معانات إخوتنا في سوريا أو السودان، المشكلة أننا نفقد البلدان العربية البلد تلوى الآخر لصالح الكفار بأنواعهم، و نفقد هذا الأصل و النفس الإسلامي في البلد تلوى الآخر و إن لم تطله حرب، و نفقد العالم تلوى العالم و إن لم يتوفاه الأجل... ألم نتعلم كلنا وجوب التآخي و التآزر في الإسلام و وجوب تقوى الله ثم إشترينا الدنيا بالآخرة طوعا إلا ما رحم ربّي؟
لا علينا أختي رقية، بودّي أن أخبر هذه الدكتورة أننا نجد في القرآن الكريم أن اليهود يدخلون المسجد الأقصى و يستأثرون به مدة، إلى أن يعود المسلمون إلى دينهم، هذا إن كان يريحها أن لا تنقل أحداث غزة في الأخبار.
.

.

أظن أنه وقع إلتباس في فهم منشور د. ليلى حمدان 
لأنها فعلًا كثيرًا ما كانت تدافع عن الشعب الغزاوي 
وهي أصلًا فلسطينية، لكنها تعيش خارج فلسطين
كما أنها قوية في الحق أحسبها كذلك والله حسيبها .
.