دعائكم بارك الله فيكم .

زائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . أخونا الجنوبي غفر الله لنا وله أصيب بكارونا أحببت أبلاغكم بذلك لعل فيكم من يهتم لأمره فلا تنسوه من صالح دعائكم .

كما أني حدثتني نفسي قبل أيام وقبل أصباته في منامي وكأني أتصلت فيه بمكالمه هاتفيه وكلمته لاكني لا أذكر ما قلت له ورد علي ولا أذكر ماذا قال لي وانتهت المكالمه ولم أظن أنها رؤيا لأنها اتصلت ببعض الأحلام الأخرى لكن سبحان الله تذكرتها الأن بعدما شرعت في هاذا الموضوع فتعجبت فكتبتها علما لم أكن أنوي أن أضعها ضمنه والله أعلم هل هي رؤيا أم لا .

ولا بأس طهور إن شاء الله . وأسأل الله أن يحفظ أبنائه وزوجه منها وأن يجعلها بردا وسلاما عليه وأن يصبره عليها ويصلح نيته في إحتسابها . اللهم آمين .

وفي الأحاديث عن رسولنا عليه الصلاة والسلام .

الفارُّ منَ الطاعونِ كالفارِّ منَ الزحفِ، و منْ صبرَ فيهِ كانَ لهُ أجرُ شهيدٍ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير

الصفحة أو الرقم: 5955 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

وعن عائشة رضي الله عنها . أنَّهَا سَأَلَتْ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الطَّاعُونِ، فَقالَ: كانَ عَذَابًا يَبْعَثُهُ اللَّهُ علَى مَن يَشَاءُ، فَجَعَلَهُ اللَّهُ رَحْمَةً لِلْمُؤْمِنِينَ، ما مِن عَبْدٍ يَكونُ في بَلَدٍ يَكونُ فِيهِ، ويَمْكُثُ فيه لا يَخْرُجُ مِنَ البَلَدِ، صَابِرًا مُحْتَسِبًا، يَعْلَمُ أنَّه لا يُصِيبُهُ إلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ له، إلَّا كانَ له مِثْلُ أجْرِ شَهِيدٍ.

الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

فأبشر بالخير . والله المستعان وإنا لله وإنا إليه راجعون وصل اللهم على محمد وعلى آل محمد وبارك . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

زائر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اللهم اشفه وعافه في بدنه وصحته وماله وابنائه وزوجه
اللهم اشفه شفاء ا لا يغادر سقما
اللهم انك البر الرحيم فارحمه برحمتك ياارحم الراحمين
اللهم انك تعلم ولا نعلم وتقدر ولا نقدر وانت العليم بهذا المرض فكتب له الشفاء انك علئ كل شئء قدير

امين

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا بأس طهور إن شاء الله
نسأل الله الشافي القدير أن يشفيه شفاءاً عاجلاً لا يُغادر مرضاً ولا سقماً

» سؤال بارك الله فيكم
» « رؤيا في أمي » بارك الله فيكم.
» رؤى نرجو تأويلها بارك الله فيكم
» شكر الله لكم وبارك فيكم
» رسل الله صلى الله عليه وسلم وسيدنا عمر رضي الله عنه