ثلاث رؤى لنفس الشخص، رجل عظيم يقتل الناس، دابَّه تتحول لامرأة، شيخ يَشُق صدر شخص، وظهر نور من السماء دخل في صدره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، 
يقول الرائي :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
مش عارف الروي دي هتفديكم في حاجه ولا بس هنزلها لحضرتكم يمكن تشوفوا فيها حاجه .
قبل راوية هذه الأشياء لا أضع في بالي شئ مما سوف يحدث في المستقبل لأنني لا يهمني ما سيحدث 
وكل ما سوف يحدث أعرفه جيداً 
من أسبوع بس ،
رائيت ساحه كبيرة واسعه تملائها الناس ولا فراغ فيها 
وظهر شخص كبير الحجم لم أري له مثيل وكانت الناس صغيرة كحشرات بالنسبة له وظهر معه شخصان مثله 
وقال بعض الكلمات للناس وفجأة بدأ يقتل فيهم وقتلهم جميعاً وأنا وسط هؤلاء الناس وكلما أقتربوا مني أهرب 
حتي لم يتبقي أحداً غيري في الساحه ، وألتف حولي هؤلاء الثلاثه وقلت لكبيرهم وأنا حزين ولم أستطع أنقاذ أحد لماذا قتلتهم ،فقال لي جمله لم أفهمها ( لقد قتلتهم لأنهم رفضوا أن يعبدوني وسأقتل كل من يرفض عبادتي وشعرت أنه الدجال وحاولت الهرب وسمعته ينادي بصوته الغبي المخيف سوف أقتلك إلي أين سوف أجدك لن تهرب مني لن تهرب مني ومن كانوا معه كانوا يبحثون عني في كل مكان وكنت أختبئ بين الجثث وكانت الدماء تملئ المكان وأنقذتني صلاة الفجر ،
من تلت أيام شوفت دي 
رائيت شيئاً مثل الدابه كانت مخيفه جداً تأكل كل أي شئ يقع أمامها لم يتبين لي ما هي كان لها فم كبير عندما تفتحه تخرج منها أسنان مسننه كانت تلتقم الرجل أو المرأة بفم واحد وكنت أحاول إنقاذ ما أستطيع وكنت أنبه الناس منها وكانت لها أوقات تخرج فيها ولم يكن يسمع لي أحد 
وخرجت أخر مرة وقتلتها بعد أن أكلت ما أكلت ولكنها بعد ما ماتت وأحترقت خرجت من موتها مرة أخري وتحولت لأمرأة قبيح شكلها ووجهها وجسدها وكانت تقف أمامي عاريه وكانت تحمل طفل بداخلها وكانت علي وشك الولادة وقالت لي بصوت مخيف أنتظر (أقسم لكم عندما قالت أنتظر جلست مكاني لم أتحرك شبراً واحداً من شدة صوتها المخيف ) 
ونظرت لها وهي تلد طفلها وكانت تلد وهي واقفه ولم تنام مثلما نري في الحقيقه وأخرجت طفل مشوه الشكل شكل بشر عادي ولكن تشمئز منه عندما تراه وتخاف منه وتخاف أن تقترب منه وكبير أمامي الطفل لم يكن صغير ، وشعرت وقتها بالخوف وشعرت أنه شئ غريب سوف يحدث للناس بعد ولادة هذا الطفل  وحاولت الهرب بسرعه ، ورائيت المقابر وذهبت من بينها وفجأة أستيقظ الأموات وهرب مني قلبي ولم أستطع التنفس توقف كامل جسدي وبدأت بالسقوط علي الأرض
وكنت وقتها أجلس علي الكرسي في عملي وشعرت أنني مستيقظ ولكني بداخل الحلم وأحدهم يمسكني حقيقة وكنت أنادي بصوت عالي وفجأة قال لي أحد الموتي لا تنسي تشغيل القرآن  وأنقذتني صلاة الفجر مرة أخري .
الليلة الماضيه 
رائيت أني وصديقي ندخل مكان به نساء ومحرمات كثيرة 
وكان الجميع متفاجئ أننا ندخل هناك وكانوا ينظرون لنا علي أننا غرباء أو لسنا نصح لهم وكانت علي ما أعتقد شركة وكان الجميع لنا وفي أخرها ووجدت نفسي في مسجد وصلاة الفجر حانت ووجدت عائله كامله موجودة في المسجد وهناك شيخ كبير السن كبير المقام وجه منير لحية بيضاء عمامه بيضاء وجلباب أبيض ، وصليت ركعتين السنه وكنت أنا وصديقي شخص لم أفهم كيف بمعني أن ما يحدث معه كأنه يحدث معي وضعني الشيخ علي جنبي الأيمن وشق صدري وكنت أنظر لنفسي كأنني صديقه وقال أشياء لا أذكرها فقط أذكر منها بعض الأشياء منها أسئله هل تعرف الطفل حينما يولد قلت له نعم قال سوف تولد  فقال لي هل رائيت النور 
قلت له نعم فقط رائيت التجلي وظهر هنا نور من السماء وفتح سقف المسجد وأنطلق النور ناحية الجرح في صدري في قلبي وظهر في فيه طفل صغير يظهر عليه نور من السماء نور لم تراه عيني قط في الحقيقه وكنت أنظر لنفسي ماذا يحدث في جسدي وكأنني جسد أخر ، جسدين بروح واحده جسدين منفصلين فقط وقال عدة أشياء لم أذكرها وصلينا الفجر وتركني وأختفي وذهبت أنا وجسدي الأخر وبعدها عادت صحتي لجسدي الذي حدثت فيه عمليه جراحيه وعندما خرجنا وجدنا أنفسنا في تلك الشركه وبعد ذلك وجدت أمرأة أرتدت ملابس فاتنه جدااااااا  قالت هل أعجبك 
هي لنذهب فأخذني جسدي وذهب بي إلي الخارج وكان يحملني وكأنني مريض بشئ لكن جسدي صحته جيدة 
وأستيقظت علي صلاة وخفت أن تكون فاتتني الصلاة لكن عندما أستيقظت وجدت أن الفجر لم يأذن بعد 
ونظرت لهاتفي فإذا بالساعه 4:43 ومتبقي علي الفجر ست  دقائق وفي الروايا صليت الفجر وفي الحقيقه الفجر يأذن في 4:49 وأندهشت من الوقت وهناك فارق في الوقت هناك شئ ناقص هناك وقت متبقي .
علمت أن  هناك سنوات لم تأتي بعد حتي يحين فجر النور
هذه من أجمل شئ رائيته الليلة . 
أتمني تفسيراً لها أكثر من ذلك . انتهى.
*نُشِرَت بتاريخ ١٣ نوفمبر ٢٠١٩