غزه - غزوه

زائر

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم
لا يخفى على احد ارتباط المسلمين والاحداث اخر الزمان بالمسجد الاقصى
بل ان الارتباط مستمر منذ بعثه النبى محمد عليه الصلاه والسلام وحتى قيام الساعه
والارتباط اللذى اقصده هو ارتباط فى الاحداث وتشابه وترادف بينها
وما يحدث فى غزه اليوم من احداث لا شك ان له ما يرادفه فى السنه النبويه من احداث ذكرها القران بشكل مجمل ووردت ايضا فى السنه
ومن مظاهر هذا الترادف فى القران مثلا
كانت القبله فى الصلاه فى اول الامر الى بيت المقدس ثم تحولت الى المسجد الحرام فى مكه
وكذلك فى ليله الاسراء والمعراج كان الاسراء من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى ثم المعراج من المسجد الاقصى الى السماء
وكذلك الافساد والعلو مرتين اللذى ورد فى سوره الاسراء
وكذلك لقاء نبينا محمد بموسى عليهما الصلاه والسلام والنقاش فى امر الصلاه والتخفيف
وحديث عمران بيت المقدس خراب يثرب
والسؤال الان اذا ارنا ان نختار حقبه زمنيه فى العهد النبوى وطابقناها بما يحدث الان فى غزه فماذا نختار ؟

زائر

غزوه الاحزاب - الخندق
اوجه التشابه بين القديم والحديث
انفاق حماس - خندق المسلمين
حصار وتجويع - حصار وتجويع

يهود صهاينه - يهود بنى قريظه متحالفين من المشركين

علو وافساد اول - علو وافساد ثانى وهلاك الحرث والنسل

تعتبر غزوه الخندق نقطه البدايه لجلاء يهود بنى قريظه الملاصقين لديار المسلمين انذاك وهى اليوم تمثلها مستوطنات غلاف غزه ثم بعدها الجلاء الشامل ليهود المدينه فى خيبر التى لجا اليها كل من تم اجلائهم من يهود بنى النضير وبنى قريظه لتكون المدينه خاليه من اليهود كما سيحدث ان شاء الله فى فلسطين

كما ان تفكك الاحزاب وقتها بسبب طول امد الحرب يشعر هو ما يحدث حاليا فترى الامريكان يضغطون لقصر امد الحرب بدل من التوسيع اللذى سيجلب عليهم الفناء
وهو ما سيحدث ان شاء الله فى قادم الايام

زائر

الامريكان اليوم والغرب هم منافقين الامس
حيث قالو

۞ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَدًا أَبَدًا وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (11) لَئِنْ أُخْرِجُوا لَا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِن قُوتِلُوا لَا يَنصُرُونَهُمْ وَلَئِن نَّصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ

زائر

متفائل كتب:: غزوه الاحزاب - الخندق
اوجه التشابه بين القديم والحديث
انفاق حماس - خندق المسلمين
حصار وتجويع - حصار وتجويع

يهود صهاينه - يهود بنى قريظه متحالفين من المشركين

علو وافساد اول - علو وافساد ثانى وهلاك الحرث والنسل

تعتبر غزوه الخندق نقطه البدايه لجلاء يهود بنى قريظه الملاصقين لديار المسلمين انذاك وهى اليوم تمثلها مستوطنات غلاف غزه ثم بعدها الجلاء الشامل ليهود المدينه فى خيبر التى لجا اليها كل من تم اجلائهم من يهود بنى النضير وبنى قريظه لتكون المدينه خاليه من اليهود كما سيحدث ان شاء الله فى فلسطين

كما ان تفكك الاحزاب وقتها بسبب طول امد الحرب يشعر هو ما يحدث حاليا فترى الامريكان يضغطون لقصر امد الحرب بدل من التوسيع اللذى سيجلب عليهم الفناء
وهو ما سيحدث ان شاء الله فى قادم الايام

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
(وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء
وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ* ولِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ)

.

زائر

هناك تشابه اخر
فى غزوه الخندق راهن المسلمون ليس على قتال بل على مد وقت الحرب فكان النصر مع الصبر
وهو الحال الان
حيث ان اليهود اليوم ينزفون فى كل يوم بثبات المسلمين حتى الامريكان لا يريدون اطاله امد الحرب حتى لا تتسع فلا يستطيعون السيطره وخصوصا اللعبه السياسيه وشبح خساره الانتخابات اللذى يلاحقهم
وهذا وجه تشابه اخر

زائر

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خيرا اختى رقيه ابشرى
بشر النبى صلى الله عليه وسلم اصحابه فى وسط التعب والجوع والحصار بفتح فارس واليمن والشام

زائر

اسال الله ان يكون اجتهادى صحيحا
هناك امر اخر عجيب فى ايات الخلافه الاخيره
افتتحت سوره الاسراء بقوله سبحان وهى فيها الكلام عن الافساد الاول والثانى والرد عليه
اما عند الكلام عن جلاء يهود بنى النضير فجاء فى سوره الحشر التى ابتدات ايضا بقوله تعالى سبح لله
وكذلك الامر فى كل السور المسبحات

زائر

متفائل كتب:: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جزاك الله خيرا اختى رقيه ابشرى
بشر النبى صلى الله عليه وسلم اصحابه فى وسط التعب والجوع والحصار بفتح فارس واليمن والشام

.

بشرك الله بالخير.
.
(نصر من الله وفتح قريب)
نسأل الله النصر والتمكين للمجاهدين في غزة والمجاهدين في كل مكان امين
.

زائر

متفائل كتب:: هناك تشابه اخر
فى غزوه الخندق راهن المسلمون ليس على قتال بل على مد وقت الحرب فكان النصر مع الصبر
وهو الحال الان
حيث ان اليهود اليوم ينزفون فى كل يوم بثبات المسلمين حتى الامريكان لا يريدون اطاله امد الحرب حتى لا تتسع فلا يستطيعون السيطره وخصوصا اللعبه السياسيه وشبح خساره الانتخابات اللذى يلاحقهم
وهذا وجه تشابه اخر

.
تمام..
سبحان الله
بارك الله فيك ، وفتح الله عليك أخي الكريم.
.

زائر

وهناك وجه اخر من التشابه
الرهاءن ايام غزوه الخندق طلب اليهود رهاءن من قريش حتى لا يتركوهم فى الحرب ويهربو ولم يثق الطرفين فى بعضهم البعض بسبب هذه الفتنه التى بثها نعيم بن مسعود رضى الله عنه وكانت سببا فى اختلاف الاحزاب وانتهاء الحرب
اما اليوم فالرهاءن ايضا هى كلمه السر فى انتهاء الحرب وجل المفاوضات بين حماس واسراءيل يقدم مساله الاسرى والمسجونين

زائر

هناك ايضا تشابه اخر من وجه
مساله الجغرافيا والمدن
يعنى ايام الخندق كانت مكه لم تفتح بعد والمدينه هى مكان الغزوه
وبالقياس بينهما فان مسجد بيت المقدس فى اخر الزمان هو عاصمه الخلافه والمعارك الداءره الان فى غزه او المدينه بالمقياس القديم

» المهدي والرسول صلى الله عليه وسلم ذاهبين إلى غزوه