الوضع الحالي العربي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته صور تعبيريه لما يدور بالامه العربيه والاسلاميه وعدم استيعابنا وفهمنا لما يحصل وكيف حصل حاليا واشياء وتسأولات كثيرت من كيف ولماذا وا او وكيف المخرج كل واحد يقول رايه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا عرفنا كيف اصبح حالنا هاكذا مثل دخول الباص ولا عرفنا كيف نشوف مخرج مثل ما خرج السواق الله المستعان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته .اي والله صدقتي صح الله لسانك يقول عزوجل (وَأَن لَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقًا ) ويقول سبحانه (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِن كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا بَيَاتًا وَهُمْ نَائِمُونَ (97) أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَىٰ أَن يَأْتِيَهُم بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (98) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ۚ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99) أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِن بَعْدِ أَهْلِهَا أَن لَّوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ ۚ وَنَطْبَعُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ (100) تِلْكَ الْقُرَىٰ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنبَائِهَا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِن قَبْلُ ۚ كَذَٰلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِ الْكَافِرِينَ (101) وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ ۖ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ (102) ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَىٰ بِآيَاتِنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَظَلَمُوا بِهَا ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ ) صدق الله العضيم. ما تراكمت الغيوم بسوادها الا لتمطر حفضك الله اختي

السلام عليكم و رحكمة الله،
سبب ما حصل لنا هو ما زرع في قلوبنا من الوهن بما فيه من حب للدنيا و كراهية للموت في سبيل الله.
الكل يتكالب على الدنيا ليغرف منها بيديه و رجليه و عضّ عليها بالنواجد، و تناسى أنما هي دار آبتلاء (لنبلوهم أيّهم أحسن عملا) و تناسى أنها دار فناء (و إنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا).
أصل هذا الوهن هو ضعف الإيمان و قلّة ثقة في أن ما عند الله خير، فبالتالي هي قلّة ثقة في الله تبارك و تعالى، فهل ترى ربّك ينصر من لا يثق فيه و يتوكّل عليه؟؟ بل ما أرى أن يكون جزاءه إلا الخزي في الدنيا قبل الآخرة.
ترى الناس في صلاة الجمعة يملؤون المساجد، و أغلبهم لا يسمع من الخطبة إلا حين الدعاء، يحضرون الصلاة لأنهم مسلمين، فهل تراهم يحملون معهم الإسلام إلى ديارهم حين تفرغ الصلاة؟؟؟ لا بل أغلبهم تخرج إبنته من المنزل متبرّجة و لا يبالي، يعاكس إبنه بنات الناس و ينتهك إبنه الأعراض و لا يبالي، و هذا باب من ألف باب.
الحلّ؟؟؟الحلّ بسيط، الحلّ هو تقوى الله تبارك و تعالى!! أليس هو سبحانه القائل(يا أيّها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا و يكفّر عنكم سيّئاتكم و يغفر لكم و الله ذو الفضل العظيم)
و تقوى الله ليس معناها أن تكون إنسان عابدا و طيبا و خلوق، بل أن تتقي بطشة ربك و عذابه و ان تخافه خوفا في كلّ ما تقوم به سرّا و علانية، و تقوى الله تستوجب قبلها الإيمان، و الإيمان أعلى درجة من الإسلام و نواقض الإسلام معروفة، و هنا أسألك، هل حقّا نحن مسلمون؟؟؟ هل حقا نحن نعيش في مجتمعات مسلمة؟؟ أعوذ بالله ان أكون من المرجئة.
هنا على المؤمن ان يصون نفسه و يربأ بها أن يكون في زمرة المشركين و ان يعزم على التغيير، و حين يعجز المؤمن عن التغيير عندها تأتي قدرة القدير فتغيّر بمشيئة الله، حين يلتمس الله تبارك و تعالى التقوى و الإرادة و الضعف في المؤمنين، و لنا في قصة نوح عليه السلام المثل الأعلى فآنظر كيف نجّى الله تبارك و تعالى المؤمنين على قلّتهم و أغرق الكافرين على كثرتهم و ما ذلك على الله بعزيز.

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته . لله درك كلام في محله قتلت النفس الزكيه في كثير من المسلمين مؤمنين جسديا بس زكات النفوس ماتت والله المستعان

ومن لم يميت زكات نفسه بنفسه قتلوها فيه بنفوسهم والله ان الارض انت هاذه السنه لمسنا انتها في كل البقاع والسماء تكاد تنفخ من الغيض واننا لفي شرار الامم لقد وجدنا ما لم يفعله من تجبر في كل القصص سابقا كانو يقتلون الاجساد واشرارنا من البشر قتلو النفوس واعمو الابصار جعلو الحق باطل ومكروه والمنكر علا الطلب ما يوافق احتياجاتك كنا من قبل نعوذ من الجن ولو سمعناهم الان ليس فقط يتعوذون منا بل يلعنونا حفض الله كل من مازال قابض علا جمرتة والله المستعان

صقر بني يس كتب:

.
.
… الحلّ هو تقوى الله تبارك و تعالى!! أليس هو سبحانه القائل(يا أيّها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا و يكفّر عنكم سيّئاتكم و يغفر لكم و الله ذو الفضل العظيم)
.
و تقوى الله ليس معناها أن تكون إنسان عابدا و طيبا و خلوق، بل أن تتقي بطشة ربك و عذابه و ان تخافه خوفا في كلّ ما تقوم به سرّا و علانية، و تقوى الله تستوجب قبلها الإيمان، و الإيمان أعلى درجة من الإسلام و نواقض الإسلام معروفة، و هنا أسألك، هل حقّا نحن مسلمون؟؟؟ هل حقا نحن نعيش في مجتمعات مسلمة؟؟ أعوذ بالله ان أكون من المرجئة.
.
هنا على المؤمن ان يصون نفسه و يربأ بها أن يكون في زمرة المشركين و ان يعزم على التغيير، و حين يعجز المؤمن عن التغيير عندها تأتي قدرة القدير فتغيّر بمشيئة الله، حين يلتمس الله تبارك و تعالى التقوى و الإرادة و الضعف في المؤمنين، و لنا في قصة نوح عليه السلام المثل الأعلى فآنظر كيف نجّى الله تبارك و تعالى المؤمنين على قلّتهم و أغرق الكافرين على كثرتهم و ما ذلك على الله بعزيز.
.

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيراً.
.