إيلات جنوب إسرائيل محروقه، حي على الجهاد، زلزال بقوة 9 درجات يضرب روما وجنوب المتوسط، الرسول يخطب في الناس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
يقول الرائي :
رأيت علم إسرائيل يرفرف والنار تلتهمه
ورأيت ايلات جنوب إسرائيل كاملة محروقة وجثث محروقة على أرضها
ثم رأيت أحدا من المؤذنين في مكة يرفع الآذان بهاته الجملتين:
حي على الجهاد، 3 مرات، في الشهر الحرام شهر رجب.
ورأيت نفسي أمسك سيف فوق الكعبة، وأقول الله أكبر.
ثم، رأيت خبر عاجل مكتوب في الجزيرة: زلزال بقوة 9 درجات يضرب روما وجنوب المتوسط، والحكومة التونسية والجزائرية والليبية والمغربية تطلب من سكان المدن الساحلية إجلائهم من منازلهم حالا. ورأيت روما ومبانيها مدمرة تماما بالزلزال، ثم رأيت بابا الفاتيكان بنيديكتس16 ميت في تابوت، و كأن هذا التابوت في مسجد، فدهشت وقلت، لعله بسبب الزلزال مات.
ثم، رأيت النبي صلى الله عليه وسلم، يصعد المنبر ليخطب خطبة الجمعة، ويلبس رداء مثل المصريين، لكن شعره كثيف جدا حتى أن العبائة فوق رأسه لا تغطيه كاملا، أول ما قال: بسم الله الرحمن الرحيم، ثم حمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أيها المؤمنون، من يهدي الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلا هادي له، إتقوا الله ولا تغرنكم الحياة الدنيا، وقرأ الآية "اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور".
ثم قال، لا ترجعوا كفارا يقتل بعضكم البعض، ثم قال، أحبابي في أرض الكنانة، أثبتوا، أيها المؤمنون في مصر إن الله ناصركم،
ثم قال، طوبى لأهل الشام، إتخد الله منها شهداء كثر، وسينصرهم الله نصرا عزيزا،
ثم قال، الجزائر بلدي، اللهم إحفظهاوإحفظ المؤمنين،
ثم قال، اللهم إحفظ تونس وأنصر المسلمين هناك،
ثم قال، اللهم يمني يمني يمني،
ثم قال، اللهم خد طنطاوي وبشار الأسد أخد عزيز مقتدر،
ثم قال، اللهم عليك بالكفار والفجرة في جزيرة العرب، اللهم طهر جزيرة العرب منهم.))
*الرؤيا قديمه ولا أعلم تاريخها