المهدي راكب سيارة حمراء كتابة لوحتها 1999

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يقول الناقل :

رؤيه منقوله من أحدى المجالات فى سنة ١٩٩٤ الرؤيه /يقول رأيت ان المهدى راكب سياره مكشوفه حمراء رقم الوحه ١٩٩٩.
لاتوجد معلومات عن الرائى قريت الرؤى فى سنه ١٩٩٤​.

منقولة في تاريخ 2014/4/12.

Ashraf y كتب:

كرامة سيدنا أبوبكر استقامتة
كما نقلت لك قول سيدي عبدالقادر
وايضا قال النبي صلى الله عليه وسلم انما سبقكم أبوبكر بشيء وقر في قلبه
القلب السليم اولا ثم الأخلاق ثم يأتي بعدها الأشياء الأخرى
لدينا كلام الله فهو من أعظم النعم
ومحبة الله وصدق التوجه إلى الله وصدق النية ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم
اما الفقة والعقيدة فقد اصل الناس اصولا واختلفو وكلهم على خير الا من ناصب العداء لمسلم فهذا ليس لديه نية سليمه
أكاد أجزم ان المهدي ان كان حيا يرزق بيننا
لديه  فهم تام عن الكتاب والسنة او سيتعلم فهم تام
وكما انه سيشفي صدور العوام بالنصر على الأعداء وحثو المال والعدل
فبماذا سيأتي للخاصة الذين هم أنفسهم على اختلاف فالدين سيأتيهم بفهم يشفي صدورهم

يا رجل وددت لو لم تزد في الكلام حتى أترك الرد عليك .
لا تمرر علينا ما تظن أنه قد يمر .
لا أريد سوء الظن بك ، فلا تدفعني إليه دفعا .

اقتباس :

ومحبة الله وصدق التوجه إلى الله وصدق النية ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم
اما الفقة والعقيدة فقد اصل الناس اصولا واختلفو وكلهم على خير الا من ناصب العداء لمسلم فهذا ليس لديه نية سليمه

هذا كلام ظاهره حسن ، لكن فيه تعريض بأن الدين كله مختزل في محبة الله و رسوله القلبية المجردة ، قلت : و هذا نار الصوفية التي تجتذب الناس لنارها .
نعم ، فلا إيمان بلا محبة الله و رسوله بلا ريب .
لكن ماذا نقول بعد قول الله تعالى : " ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
[ آل عمران: 31]

فلا مناص لصادق في دعوى الحب إلا الاتباع للنبي ﷺ .
و على هذا فتعريضك في كلامك بأن العقيدة و الفقه أدنى في الاهمية من المحبة ، فإنه ليس مستساغا و لن يمر ، لكنه باطل بنص كلام الله عز وجل.
بل العقيدة هي أساس الحب لله تعالى ، و إلا فكيف تحب من لا تعلم معتقدك فيه ؟! اذا ساعتها تكون محبا لصورة لله عز وجل بهواك و انت تحسب أنك تعرفه !!
و أما الفقه فلا خلاف أن فيه أقوال و آراء ، و لكن المختلف فيه أيسر من المتفق عليه ، و المتفق اغلب و أعم و اهم و أثقل ، فلا يشان الكثير بالقليل .

و نقطة اخرى ، أن كثرة طنين الصوفية عن محبة الله و قربه مفردة دون التذكرة ببطشه عز و جل و سلطانه و عذابه ، فهذا طريق من يريد ان يخدع نفسه و يسرف في الأماني .

قال رسول الله ﷺ : الكَيِّسُ مَن دان نفسَه وعمِل لما بعدَ الموتِ والعاجِزُ مَن أتبَع نفسَه هَواها وتمنَّى على اللهِ الأمانِيَّ " اخرجه الترمذي .

و المراد أن التعرف إلي الله عن طريق المحبة دون الخوف و الوجل ، لا أقول قد لا ينفع ، فالله وحده يقبل او يرد ، له الحكم وحده ، لكن الاحوط و الافضل جمع الإثنين ؛ من رجاء و وجل .
قال تعالى عن زكريا عليه السلام و اهله : " إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90) "

فالتهوين يا اخي من أمر الاتباع العملي دون الاتباع القلبي مفضي إلي ضلال ، لأن من صدق في محبته اطاع من أحبه علي الوجه الذي يريده المحبوب ، و إن الله قد أرسل لنا نبيه ﷺ لنقتدي به في هذا الطريق ، فمن حاد عنها الي اقوال و افعال من سواه ﷺ فلا يلومن إلا نفسه .

و أما العقيدة فلا اختلاف عليها ، و الأولى الاقتصار فيها علي قال الله تعالى عن نفسه و رضي رسوله صلى الله عليه وسلم من فهم الناس دون زيادة او نقص . و لا كثرة سؤال او استرسال .

و أما فعل المهدي ، فالله وحده أعلم بما يكون و متى يكون .

يوسف كتب:

Ashraf y كتب:

سماها اهل العلم بهذا الذي نتحدث عنه كشف لا أعلم لمذا سميت هكذا ولكن اعتقد ان هناك حكمة من وراء هذه التسمية

اجمع العلماء بان سارية الجبل هي كرامة لسيدنا عمر ولذلك الجيش ايضا
اما اهل البدع لما لم يجدو حجة لمصطلحهم الجديد وهو الكشف
احتجو بتلك الواقعة التي لم يطلق عليها يوما كلمة تلك التسمية

قال شيخ الإسلام: ومن أصول أهل السنة والجماعة: التصديق بكرامات الأولياء، وما يجري الله على أيديهم من خوارق العادات في أنواع العلوم والمكاشفات، وأنواع القدرة والتأثيرات، كالمأثور عن سالف الأمم في سورة الكهف وغيرها، وعن صدر هذه الأمة من الصحابة والتابعين وسائر قرون الأمة، وهي موجودة فيها إلى يوم القيامة. اهـ.

وقال السفاريني في عقيدته الدرة المضية في عقد أهل الفرقة المرضية:

وكل خارق أَتَى عَن صَالح * من تَابع لشرعنا وناصح

فَإِنَّهَا من الكرامات الَّتِي * بهَا نقُول فاقف للأدلة

وَمن نفاها من ذَوي الضلال * فقد أَتَى فِي ذَاك بالمحال

فَإِنَّهَا شهيرة وَلم تزل * فِي كل عصر يَا شقا أهل الزلل.

قال ابن تيمية: الأمور الكونية قد تنكشف للعبد المؤمن لقوة إيمانه يقينا وظنا. اهـ.

وقال: وأما المعجزات التي لغير الأنبياء من ـ باب الكشف والعلم ـ فمثل قول عمر في قصة سارية، وإخبار أبي بكر بأن ببطن زوجته أنثى، وإخبار عمر بمن يخرج من ولده فيكون عادلا، وقصة صاحب موسى في علمه بحال الغلام. اهـ.

اتق الله ولاترمي الناس بالبدع وبهذا يتبين جهلكم الجهل المركب


https://www.islamweb.com/ar/fatwa/208684/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D9%86%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%85%D9%86-%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%87

اما و لم تسلم علينا ، فالسلام علينا و علي عباد الله الصالحين .
فأعلم يا هذا أن العبرة بالمعنى لا بالمبنى ، و لا مشاحة في الاصطلاح .
فإن ما ذكره اهل السنة عن الكشف و إن توافق اللفظ لكنه في المقصود المعني به التوفيق في الفكر فراسة و الهاما و رؤى ، لا ذاك المعنى الذي يروج له اصحاب الكشوف.
هذا في عموم القول .
و أما في أعمه و أشمله فإن ديننا لم يأت من واحد من العلماء بعينه ، و لا أحد يلزم متابعته في سائر أقواله إلا النبي ﷺ .

و أعلم بأن الخوارق قد تحصل للصالحين ، لكن لا يلزم منها أنها اطلاع علي الغيب بيقين ، بل إلهام و توفيق للفكر ، و القول بغير هذا زعما بأنه اظهار علي الغيب تكذيب بالقرءان الكريم ، فهو عندي مردود و لو قاله من قاله دون رسول الله ﷺ .

"أخبرنا أحمد بن إبراهيم العبقسي ، أنا محمد بن إبراهيم بن عبد الله ، ثنا سعيد بن عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن الزهري ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة : أن أباها نحلها جذاذ عشرين وسقا من ماله ، فلما حضرته الوفاة جلس فتشهد ، وحمد الله تعالى ، وأثنى عليه ، وقال : أما بعد ، يا بنية ، فإن أحب الناس إلي غنى بعدي لأنت ، وإن أعز الناس علي فقرا بعدي أنت ، وإني كنت نحلتك جذاذ عشرين وسقا من مالي فوددت أنك كنت جذذتيه وحزتيه ، وإنما هو مال الوارث ، وإنما هما أخواك وأختاك ، قلت : هذا أخواي فمن أختاي ؟ قال : ذو بطن بنت خارجة ، فإني أظنها جارية ، قالت : لو كان ما بين كذا إلى كذا لرددته ."



-------------------

أخبرنا محمد بن رزق الله ، قال : أنا أحمد بن سلمان ، قال : ثنا الحسن بن علي ، قال : ثنا أحمد بن عمرو بن السرح ، قال : ثنا ابن وهب ، عن عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر ، أن سالم بن عبد الله بن عمر ، حدثه ، عن عبد الله بن عمر ، قال : ما سمعت عمر يقول لشيء قط - إني لأظن كذا وكذا - إلا كان ما يظن ، أخرجه البخاري .

فافهم أن خوارق العلم للصالحين ظن غالب ، لا يقين معتقد كما هو حال الأنبياء فيما يطلعهم الله عليه إن شاء .
و أعلم أن خوارق الصالحين فيما يخص العلم بالأمر الغيبي إن وقعت ، فانها ليست ظنا غالبا و فكرا راجحا و حسب ، بل و إنها بلا جزم بأنها من الله ، أي لا يستطيع أن يجزم العبد الصالح بكونها خبر يقين من الله ، كما يفعل المتصوفة و يقولون عن العلوم اللدنية و نحوها ، و لهذا لن تجد في سير كرامات الصالحين فيما يخص العلم بما بعد و خفي و كان عنه غيبا من يقول انها من الله او يقطع بها لفضل في ذاته او مقام نفسه .

أما صنوف الكرامات الاخرى فلا تمتنع ، يفعل الله ما يشاء ، و لولا أن الله تعالى هو من قضى في مسألة الغيب لما عارضناها .
و لو منع غيرها لمنعنا ، و ما ترك تركنا .

طبعا ظن وليس بيقين

ولاتزعل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(لعلك شخصنت الموضوع بسبب اني ماسلمت عليك وكما تعلم ان الابتداء بالسلام سنة وليس بواجب )

فهمتني خطاء مرة ثانية اخ اسماعيل
الحب اتباع اتباع الرسول مالذي جاء به الرسول
قالةالنبي حتى اكون احب إليك من نفسك ياعمر
الله قال يحبهم الله ويحبونه
المرء يحشر معا من يحب

ارجو رحمة ربي كتب:

طبعا ظن وليس بيقين

ولاتزعل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(لعلك شخصنت الموضوع بسبب اني ماسلمت عليك وكما تعلم ان الابتداء بالسلام سنة وليس بواجب )

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

يا اخي أما و قد اتفقنا أنه ظن لا يقين ، فإنه قد يقبل كل ما يقبل في الظن ، من احتمال الخطأ ، و الكذب ، و الأهم من هذا أنه لا يلزم اتباعه أو التصديق به ، كما هو حكم إلقاء السلام الذي ذكرت ، و أنت مصيب فيه .
لكن الأهم من كل هذا أنه ليس بدليل شرعي و لا يؤخذ عن طريقه علم او تشريع دون الرجوع الي يقين مما ثبت شرعا ، و إن كان دائرا حول أمر من امور الدنيا فلا يعد دليلا او قرينة ، فلا مجال للغلو فيه - اقصد الكشف - و هو في ذلك لا يعدو الرؤية الصالحة و الفراسة الموفقة ، يُستأنس به ، و لا يبنى عليه.

Ashraf y كتب:

فهمتني خطاء مرة ثانية اخ اسماعيل
الحب اتباع اتباع الرسول مالذي جاء به الرسول
قالةالنبي حتى اكون احب إليك من نفسك ياعمر
الله قال يحبهم الله ويحبونه
المرء يحشر معا من يحب

يا اخي .
لعلي لم افهمك خطأ ،
و لكن يمكنك ان تعتبره " كشفا " ،
فاصدقني لاني أكره التقية ، بالضبط كما أكره شطحات المتصوفة و غلوهم .

و قد صدقتك ، فإن الاقتصار علي ذكر طريق المحبة للوصول إلي الله عز و جل دون ما تستوجبه المحبة كما قال ربنا تبارك و تعالى مدعاة للتواكل و صرف الهمة عن الاجتهاد في العمل ، و من أراد الاجتهاد في الاعمال فليس له بد من معرفة النقل و الآثار ، و تبين طريق الاتباع و عدم الحيود عنه لما هو ظن و رأي مجرد .

اسماعيل كتب:

ارجو رحمة ربي كتب:

طبعا ظن وليس بيقين

ولاتزعل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(لعلك شخصنت الموضوع بسبب اني ماسلمت عليك وكما تعلم ان الابتداء بالسلام سنة وليس بواجب )

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

يا اخي أما و قد اتفقنا أنه ظن لا يقين ، فإنه قد يقبل كل ما يقبل في الظن ، من احتمال الخطأ ، و الكذب ، و الأهم من هذا أنه لا يلزم اتباعه أو التصديق به ، كما هو حكم إلقاء السلام الذي ذكرت ، و أنت مصيب فيه .
لكن الأهم من كل هذا أنه ليس بدليل شرعي و لا يؤخذ عن طريقه علم او تشريع دون الرجوع الي يقين مما ثبت شرعا ، و إن كان دائرا حول أمر من امور الدنيا فلا يعد دليلا او قرينة ، فلا مجال للغلو فيه - اقصد الكشف - و هو في ذلك لا يعدو الرؤية الصالحة و الفراسة الموفقة ، يُستأنس به ، و لا يبنى عليه.

اوافقك في الكلام تماما 100%

وفقنا الله واياك وجميع المسلمين لما يحب ويرضى