رؤيات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

هذه رؤيات

بسم الله الرحمن الرحيم،
أقاسم مع الاخوة هذه الرؤى لأنها تخص العامة و هي أمانة لا أستطيع كتمانها. ليس الهذف منها تزكية للنفس. هذه رؤى تمكين طرقت بابي و لم أطلبها.

الرؤيا ١
الرقم ١٩٣١
في شهر رمضان ١٤٢٨ رأيت نفسي بين ٤ أشخاص ينقبون على حفريات. حفرنا طويلا فإذا بنا نجد لوحة فنية زيتية على الأرجح، مرسوم عليها بهو لبيت خشبي بداخله رجل انجليزي بلباس قصير و قبعة، يلبسها عادة علماء الحفريات. كان الرجل يطالع في تلة خضراء من خلال نافذة. استنتجنا أن الانجليزي قد سبقنا إلى اكتشاف أمر مهم في هذا المكان. تساءلنا في المنام عن تاريخ هذه اللوحة بدون أن نجد جوابا شافيا، فإذا بي فجأة أمعن النظر في الزاوية العلوية اليمينية للوحة، فإذا بسحابة كثيفة تنقشع و تكشف عن الرقم ١٩٣١، ثم سمعت في منامي آيات قرآنية، ثم استيقظت بآلام شديدة في رأسي. ذهبت لصلاة القيام و الصبح و الرقم ١٩٣١ لا يفارق مخيلتي
عند عودتي فتحت شبكة الانترنت و بحثت عن اكتشاف تاريخي له علاقة بالرقم ١٩٣١، فإذا بي أجد وثيقة للمعهد الفرنسي لعلم الآثار الشرقية تتحدث عن ٥ نحاسيات تعود إلى القرون الثالث عشر و الرابع عشر و الخامس عشر، منقوش عليها بكتابة كوفية ما يلي
ـ العز الدائم و الإقبال الزائد والدولة الباقية و الكرامة العالية و السلامة الكاملة و البركة الدائمة واليمن والبركة والنصر الدائم
ـ العز الدائم و النعيم الملازم والجد الصاعد
ـ عز لمولانا الملك المالك العالم العادل المؤيد المظفر المنصور المجاهد المثاغر المرابط ركن الإسلام و المسلمين أعز أنصاره و ضاعف اقتداره بآله و صحبه

الرؤيا ٢
رأيت أنني واقف في غرفة، حافي القدمين، و أنظر إلى فئران ميتة نتنة و صراصير و حشرات أخرى ضارة. تركت بعضها يصعد على قدماي حتى مستوى الكاحل، لكنها لم تؤديني. ثم بعدها انتقلت إلى غرفة ثانية، و هناك استقبلني رجل قصير و كأنه مريض، فسألته: من أنت؟ قال: أنا المهدي، ثم قلت: و من أنا؟ قال: أنت المهدي المنتظِر. قلت: و ماذا أفعل؟ قال: أضرب لك ميعاد في سويسرا، و لم أفهم أشياء أخرى قالها وانتهت الرؤيا.

الرؤيا ٣
كنا نناجي الخالق سبحانه ليلا و نشكو له أنها لا تعمى الأبصار، لكن تعمى القلوب التي في الصدور، فرأينا الآتي:
كنا في سيارة مع أهلنا ضاحكين، ثم خرجنا ننظر إلى السماء، فإذا بعلامتين كالبرق تظهران مرتين، استقر في فؤادنا أن العلامتان تدلان على هذا العبد الفقير، ثم انتقلنا الى غرفة و كنا ضاحكين، في دولاب رأينا قلادة عظمى من فضة، على يميننا طاقة نورانية هائلة، و على يسارنا طاقة نورانية هائلة، مختلفة عن الأولى، ثم انتقل بنا المشهد إلى البحر، و رأينا الزوارق تغرق في اليم، ثم ألقِي في روحنا أن نأخد الأهل إلى تامسنا.

الرؤيا ٤
كنت في مدينة أكادير المغربية أمشي بين الناس، كنكرة لا يعرفني أحد، كنت مع طارق أخي و ابنه، و أنظر إلى جبال رائعة المنظر. ثم فجأة سُلطت علي الاضواء بقوة و الكاميرات و الاذاعات...و كنت أضحك و أرى صورتي على التلفاز، و الناس يحيطون بي و كأنني في عرس ضخم، و يلبون كل ما طلباتي، حتى أن بعض المسيحيين أحاطوا بي، فنهرتهم فابتعدوا، و عوضهم مسلمون.

الرؤيا ٥
في شهر رمضان ١٤٢٨ رأيت نفسي في صلاة ساجدا لله تعالى على أشواك الصبار الرقيقة، لم أوقف صلاتي من جراء الألم، إنما غيرت مكاني و أتممت الصلاة. عند انتهائي جلست فأزلت الأشواك الواحدة تلو الأخرى من جبهتي فإذا بطارق يأتيني و يقول: أنا من وضعت الأشواك لأرى هل تستمر في صلاتك أم لا. ابتسمت في وجهه، لم أوبخه. أزلت جميع الأشواك فذهب عني الألم.

الرؤيا ٦
النظر إلى الشمس
رأيت أنني أصعد في طريق مرتفع، أتصبب من العرق و أنظر بإمعان إلى الشمس بارزة في سماء زرقاء و لا أشعر بألم في عيناي، و أصل في إلى المكان المنشود.

الرؤيا ٧
رأيت أناسا مجتمعين يصلون في اتجاه القبلة، و ملك المغرب محمد بن الحسن ساجد نحو الغرب، فإذا بحاجبه يشير إليه بالتوجه نحو المشرق، فيتنحى تدريجيا.

الرؤيا ٨
أدخل في بحر عميق و أغرق فيه تماما و لكنني أحاط بكرة من زبد و أتنفس تحت الماء، فيأتي شاب وسيم ملتحي و يخرجني من البحر.

الرؤيا ٩
أرى نفسي في ضيافة الملك الراحل الحسن الثاني مرارا و تكرارا، نتناقش في أمور الدين و الدنيا. تظهر عليه علامات الرضا و البشاشة.

الرؤيا ١٠
أسبح مبتسما داخل الماء في انسياق تام في مسبح عظيم داخل قصر لا مثيل له. ينتظرني الخدم و الحشم في نهاية المسبح بأطباق شهية من المأكولات فآكل منها.

الرؤيا ١١
أطل من شرفة شقتي بمدينة الرباط فإذا بي أرى الماء قد غمر الأزقة بارتفاع يناهز 4 أمتار، ثم أنظر إلى السماء فإذا بالقمر قريب جدا تتلألأ وتتراقص على سطحه أشياء أعجز عن وصفها لكثرة جمالها.

الرؤيا ١٢
تدخل مخلوقات إلى شقتنا فتفرغها من جميع محتوياتها بواسطة شبكة كبيرة. الإفراغ تم بسرعة فائقة حتى إن رجلي قد علقت في الشباك. لولا أن أمدتني أمي بسكين لقطع الحبل لكنت من الهالكين.

الرؤيا ١٣
أرى أنني أقتض بكرة فتاة عذراء سمراء جميلة. في البداية وجدت صعوبة كبيرة في الإيلاج، حاولت مرارا و تكرارا فنجحت في مبتغاي إذ رأيت قطرتا دم على فخداي، نتيجة الافتضاض. لم يكن احتلاما لغياب دلائله.

الرؤيا ١٤
أنظر في المرآة فإذا بوجهي ينير بنور ساطع، ثم بعد ذلك يتحول رأسي إلى رأس أسد.

الرؤيا ١٥
أسمع في منامي آيات بينان من سورة ياسين ثم يظهر رجل مسن بلباس أبيض و لحية كثة بيضاء فيقرأ ما تيسر من سورة ياسين، ثم يخرج مسرعا فأتبعه في الأسواق.

الرؤيا ١٦
رأيت هرا رائع الجمال يمدحني بمدح راق لا أتذكره.

الرؤيا ١٧
جني جالس بقربي على السرير، أسود اللون كأنه مصنوع من قوارير، لا أهابه. آمره أن يصلح صنبورا في البيت، فينفذ الأمر و يصلحه في سرعة لا مثيل لها.

الرؤيا ١٨
أرى في منامي حشدا من الناس، أنا بينهم، أريهم مدى سيطرتي على جني تحت إمرتي، آمره أن يتحول إلى سيارة، فيفعل.

الرؤيا ١٩
أرى نفسي في دار مقابلة لمسقط رأسي و الناس حولي يتساءلون عن شخص اسمه سليمان، فإذا برجل يريهم صورتي الشمسية، ثم تمتلئ يداي بملح كثير أنفضه على الناس و في الشارع من خلال النافذة،كلما انقضى، نما بين يديّ ملح جديد. ثم أنظر إلى السماء فأرى كسوفا عظيما.

الرؤيا ٢٠
أرى نفسي في بستان فيه شجرتان صغيرتان: نخلة و زيتونة. أنظر إلى النخلة، و بقوة التركيز و دون أن ألمسها، أمرتها أن تكبر، فكبرت ثم اصفرت فسقطت في دوي هائل، أحسست بمرارة لذلك، فأعدتها إلى الحياة. ثم أمرت الزيتونة فكبرت و اخضرت.

الرؤيا ٢١
كنت جالسا في بهو فسيح أقرأ القرآن، فإذا بطفل يقفز من سطح لعمارة مجاورة للبهو على ارتفاع ثلاثين مرت على الأقل. هذه القفزة القاتلة لم تؤذه أبدا، و قف على رجليه و أخد كرة حمراء كانت قد سقطت في البهو، و وثب وثبة عظيمة و عاد إلى مكانه على سطح العمارة المجاورة، يلعب مع طفل آخر. أصابتني الدهشة من جراء ما رأيت و بقي فاهي مفتوحا ، فإذا بالكرة تسقط من جديد فيقفز الطفل و يسترجعها. و هنا أناديه: يا فتى! اقترب، لا تخف! كان طفلا غاية في الروعة بعينين كبيرتين خضراوتين، أبيض البشرة لم أر مثله من قبل. سألته: هل أنت من الإنس أم من الجن ؟ فأجاب: أنا من الجن، عمري ٥٠٠٠ سنة و قد كنت خادما لسيدنا عيسى بن مريم! سألته: كيف يمكنني أن أحصل على قدراتك الخارقة؟ فأمدني بكتاب اسمه ' المتجبر ' و هنا بدأت أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم في منامي، فاختفى الجني و اختفى الكتاب.

الرؤيا ٢٢
أرى أنني ألبس قلادة من فضة، عليها اسم محمد صلى الله عليه و سلم.

الرؤيا ٢٣
رأيت فيما يرى النائم نفرا من الناس غالبيتهم من الكفار، ينصتون إلي باهتمام كبير و أنا أعرفهم على الاسلام و أقدم لهم رجلا كأنه المصطفى صلى الله عليه و سلم الذي كنت واقفا بجانبه (ص). ثم بعدها رأيت أنني أقيم الصلاة و الكفار يصلون معنا. و قبل الشروع في الصلاة، سألت الإمام: لماذا نصلي هاتان الركعتان؟ فأجاب: هن بداية الملاحم الكبرى.

الرؤيا ٢٤
كنت في بستان اخضر في منزلنا برفقة الخالق سبحانه دون قدرة على وصفه، كان رداءا أخضر. كان لطيفا حليما و كنت ابكي، قلت: يا ربي، استغفرك فأنا كثير الذنوب، هل تسامحني؟ لا عليك سامحتك. قلت: لماذا لم ار الحبيب المصطفى في المنام؟ قال: لم يحن الوقت بعد. قلت: كيف هي الجنة؟ ضحك و لم يجب. ثم سجدت و قبلت اسفل الرداء الاخضر. ثم انتقلت الى صنبور مياه في الحديقة و فتحته، فإذا بالماء يتحول الى شمع. ثم دخل الخالق سبحانه الى بيت لجيران اعرفهم ووضع عندهم سكر، فقلت لهم: اكثروا من الحمد و الشكر فان الله تعالى قد زاركم.

الرؤيا ٢٥
رأيت أنني أتجول في مدينتي الرباط و كأنني ضللت الطريق الى بيتي، فالتقيت امرأة و قالت لي: أنا أدلك. فتبعتها إلى منزل كبير و كانت خائفة. دخلت المنزل و إذا بي أفاجئ بمجموعة من الساحرات معهن طلاسيم و أدوات شعودة، كنت أنوي الخروج و كلما خرجت من الباب الرئيسي عدت الى الداخل وتكرر الأمر مرارا حتى يئست و رفعت سبابتي الى السماء لأنطق: لا اله الا الله، لكن لساني كان عاجزا عن نطقها و كأني مربوط اللسان، و كان رجل متكئ على أريكة و كأنه تأثر بسماع التوحيد، فأردت أن أسأله: ماذا أفعل هنا؟ لم يفهم تلعثمي، فمد لي ورقة و قلم و كتبت السؤال، و اذا بي ارى امرأة جميلة ذات شعر اسود، فهمت انها كبيرة الساحرات. ثم قال لي الرجل: تظاهر أنك مريض.
الرؤيا ٢٦
كنت أطل من نافدة، في شقة مع شخصين لا اعرفهما، و كان الوقت ليلا و هرج و مرج في الشارع، فنزلت و الشخصين بين الناس و ننظر تجاه السماء و اذا بضوءين بعيدين يقتربان بسرعة كبيرة. اقتربا و تبين انهما ملكان كريمان. توجس الرجلان خيفة و كنت مطمئنا، ثم حملاني الملائكة و صعدا بي الى السماء و كنت مغمض العينين و في سكينة. استيقضت في المنام و تم اصلاح جسدي: صرت شابا في الثلاثين و انا في الاربعين، اهدب العينين مفتول الجسم. كنت مسرورا بهذا ثم رأيت احتفالا بعقيقة ابن اخي حسام.

يا علي يا بكر
لماذا أنت هنا إن كنت تشك أننا في زمان المهدي؟

السلام عليكم أخي صقر بني بس
أعرف تاريخ مدعي المهدوية.
صدقني أنا لا أروج لأحد، هي رؤى جاءت لصديقي و هو يطلب منكم تعبيرها لا أقل و لا أكثر.
المهدوية موضوع خطير و صديقي لا يطلب بيعة أحد.

المختار كتب:

يا علي يا بكر
لماذا أنت هنا إن كنت تشك أننا في زمان المهدي؟

لأحاول فهم أحداث آخر الزمان... من المبشرات والمنذرات... كما أخبر بذلك رسولنا صلى الله عليه وسلم... ولكني لا أجزم بأنها ستحدث الآن أو تنطبق على "صديقك" كما تفعل أخي...

صاحب الظل الطويل كتب:

اخي علي بابكر

انا احترم المكان الي انا فيه ولم اقل الا ما خطر ببالي ونحن لسنا نفس الشخص اقسم بالله انا لست بصاحب المعرف المختار ...انا فتاه اخي بالله اتقي الله عندما تتكلم

صدقتك أختي... ولكن تاريخ تسجيلكما بالمنتدى أمس وأول أمس يثير الشكوك وكذلك صورة المعرف التي لم تتغير سوى الآن...
على كل حال أختي لاتبايعي أحدا حتى تري آية الخسف والبيعة التي بين الركن والمقام... فهذا باب فتنة لا تحمد عقباها...

يا علي أبا بكر،
المهدي موضوع كبير جدا و هو حين سيظهر سيفتتن أناس كثيرون.
نسأل الله الثبات.

المختار كتب:

يا علي أبا بكر،
المهدي موضوع كبير جدا و هو حين سيظهر سيفتتن أناس كثيرون.
نسأل الله الثبات.

وأول الفتنة بأن تكتب "هذا هو المهدي الحقيقي" عنوانا لموضوعك لذلك صنف المشرفون موضوعك في خانة الموهومين إن لم تلاحظ ذلك...

 اخونا علي بابكر عندنا يامرحبا يامرحبا ...

وعليكم السلام صبر جميل
لن أغير المعرف و افعل ما شئت.
احذف حسابي من على هذا المنتدى أرجوك.

المختار كتب:

وعليكم السلام صبر جميل
لن أغير المعرف و افعل ما شئت.
احذف حسابي من على هذا المنتدى أرجوك.

اخي انا لا اهدد باستخدام خاصية الحذف ماعاذ الله ولا احب فعل ذلك لكن احترام نظام المشاركات واجب علي كل عضو ولكي تدرء عن نفسك الشبهه طلبت منك تغيير اسم المعرف بكل ادب واحترام ولازلت لاني احب ان تكون احد الاعضاء الطيبين معنا تفيد وتستفيد الا ان كنت قد بغضتنا من اولها فهذا شأنك نحن لا نحب الا في الله ولا نبغض الا فيه لأوضح لك اكثر هناك من يسجل دخول بأسماء فيها اشتباه كبير بأنه مدعي للمهدية هذا لا نرسل له رسائل أو نطلب منه تغيير اسمه بل نحذفه دون ان نرجع له أما الأخرين الذين يسجلون بأسماء فيها شبهه معينة فنحن نطلب منهم ان يعدلو الاسم علي العموم لن اطيل معك الأمر بيدك والله يقدم مافيه الخير وشكرا علي ردك ...