دليل على قرب إصلاح المهدي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان اليهود كما قال الله يستفتحون على الذين كفروا ، لكن النتيجة فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به .
كانوا يعلمون أن نبي سيبعث في زمانهم كما هو حال المسلمين في زماننا لكن ليس ببعثة نبي إنما بعثة إمام سيعيد الإسلام صافيا نقيا كما كان في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ، اليهود كان لديهم في مخطوطاتهم ما يرشد لزمان النبي الذي سيبعث نفس الأمر لدى المسلمين كل الدلائل ترشد أننا في زمان المهدي
ومن البشارات مسألة ١٤٤٣ - ٢٠٢٢ طيب لم يتبقى من عام ١٤٤٣ إلا ٤ شهور هنا شعرت بقرب البشارة ليس بزوال إسرائيل فلن تزول حتما في ٤ شهور ولكن أضن أن المهدي سيصلحه الله خلال الأربعة أشهر القادمة أرجح رمضان أو ذو الحجة لأن إصلاح المهدي هو زوال إسرائيل لكل أمة أجل إذا جاء أجلها لا يستئخرون ساعة ولا يستقدمون المهم هو أن يأتي أمر الله على سبيل المثال لما قدر الله زوال أمة المجوس كان بادئ أمر الزوال بعثة محمد صل الله عليه وسلم والإشارة الرابطة بين زوال الأمة وبعثة محمد عليه الصلاة والسلام إنطفاء نار المجوس أي أن الأمر أتى وأنقضى وزالت دولتهم في عهد عمر وانتهى دين المجوسية أما بقاء قليل من عبدة النار لا يعني عدم زوال هذه الملة أمة المجوس انقضى أجلها وأضن أن أمة الشرك الرافضة سينقضي أجلها بخروج المهدي وأعتقد جازما أن المهدي لن يحرر فلسطين قبل جزيرة العرب وبلاد فارس فجزيرة العرب عقر دار الإسلام أرض حرم الله أن يبقى فيها دين غير الإسلام وأمر الرسول بإخراج المشركين منها وفتح بلاد فارس ضرورة قصوى للقضاء على أشد أعداء المسلمين وأقربهم إليهم قال الله قاتلوا الذين يلونكم من الكفار . وأضن أيضا أن الجيش الذي سيفتح فلسطين أصله من الجزيرة ويخرج من الجزيرة ويلتقي بمن خارج الجزيرة وأضن أن قتال كلب الذين حث الرسول صلى الله عليه وسلم على قتالهم في آخر الزمان وسمى من لم يغنم منهم بالخائب أن هذه القبيلة تسكن شمال الجزيرة والشام وعند خروج جيش من الجزيرة أضن ستكون هذه القبيلة حاجز صد سيكسر.  خلاصة الخاطرة التي عندي إصلاح المهدي بيننا وبينه أيام أو أشهر قليلة وربما بعد إصلاح المهدي يحدث إقتتال الأمراء الذي يحدث بعده فراغ يملأه من قدر الله له أن يملأه المهدي طبعا . أسأل الله أن يستعملنا ولا يستبدلنا . وشكرا

وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
كثيرا ما نستشعر اقتراب الامر لكن ذلك يبقى في علم الله، لكن هذا لن يمنعنا من التفاءل المتزن لكن الذي اريد ان أسأله الاخوة هل تعتقدون ان إصلاح المهدي سيكون قبل او بعد البيعة ،واذا كان قبل البيعة هل سيسافر المهدي مباشرة الى مكة ويذهب الى مكان يعرف انه سيبايع فيه وهو يكره البيعة !!!!!
هل سيذهب معتمرا و حاجا بيت الله ام هاربا من تكذيب او عدو يترصده؟؟؟؟؟
هل يضطر الى الخروج الى مكة ام يكره ؟؟؟؟؟
واذا كان الإصلاح بعد البيعة هل يتقبله المبايعون بعيبه ولولا العيب لما اصلحه الله !!!!! ام كما قال العلماء اي يوفقه الله ويرشده وييسر عليه امر الملك والخلافة ؟؟؟؟؟؟؟
وما معنى الإصلاح في حد ذاته هل هو روحي ام جسدي او لكليهما ؟؟؟؟؟
كلها أمور في علم الله نسأل الله ان ييسر علينا فهمها وبارك الله فيك

يوسف ابن علي كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان اليهود كما قال الله يستفتحون على الذين كفروا ، لكن النتيجة فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به .
كانوا يعلمون أن نبي سيبعث في زمانهم كما هو حال المسلمين في زماننا لكن ليس ببعثة نبي إنما بعثة إمام سيعيد الإسلام صافيا نقيا كما كان في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ، اليهود كان لديهم في مخطوطاتهم ما يرشد لزمان النبي الذي سيبعث نفس الأمر لدى المسلمين كل الدلائل ترشد أننا في زمان المهدي
ومن البشارات مسألة ١٤٤٣ - ٢٠٢٢ طيب لم يتبقى من عام ١٤٤٣ إلا ٤ شهور هنا شعرت بقرب البشارة ليس بزوال إسرائيل فلن تزول حتما في ٤ شهور ولكن أضن أن المهدي سيصلحه الله خلال الأربعة أشهر القادمة أرجح رمضان أو ذو الحجة لأن إصلاح المهدي هو زوال إسرائيل لكل أمة أجل إذا جاء أجلها لا يستئخرون ساعة ولا يستقدمون المهم هو أن يأتي أمر الله على سبيل المثال لما قدر الله زوال أمة المجوس كان بادئ أمر الزوال بعثة محمد صل الله عليه وسلم والإشارة الرابطة بين زوال الأمة وبعثة محمد عليه الصلاة والسلام إنطفاء نار المجوس أي أن الأمر أتى وأنقضى وزالت دولتهم في عهد عمر وانتهى دين المجوسية أما بقاء قليل من عبدة النار لا يعني عدم زوال هذه الملة أمة المجوس انقضى أجلها وأضن أن أمة الشرك الرافضة سينقضي أجلها بخروج المهدي وأعتقد جازما أن المهدي لن يحرر فلسطين قبل جزيرة العرب وبلاد فارس فجزيرة العرب عقر دار الإسلام أرض حرم الله أن يبقى فيها دين غير الإسلام وأمر الرسول بإخراج المشركين منها وفتح بلاد فارس ضرورة قصوى للقضاء على أشد أعداء المسلمين وأقربهم إليهم قال الله قاتلوا الذين يلونكم من الكفار . وأضن أيضا أن الجيش الذي سيفتح فلسطين أصله من الجزيرة ويخرج من الجزيرة ويلتقي بمن خارج الجزيرة وأضن أن قتال كلب الذين حث الرسول صلى الله عليه وسلم على قتالهم في آخر الزمان وسمى من لم يغنم منهم بالخائب أن هذه القبيلة تسكن شمال الجزيرة والشام وعند خروج جيش من الجزيرة أضن ستكون هذه القبيلة حاجز صد سيكسر.  خلاصة الخاطرة التي عندي إصلاح المهدي بيننا وبينه أيام أو أشهر قليلة وربما بعد إصلاح المهدي يحدث إقتتال الأمراء الذي يحدث بعده فراغ يملأه من قدر الله له أن يملأه المهدي طبعا . أسأل الله أن يستعملنا ولا يستبدلنا . وشكرا

نعم اخي الكريم هذا ترتيب منطقي جدا وانا معك تماما في هذا

حكيم الامازيغي كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
كثيرا ما نستشعر اقتراب الامر لكن ذلك يبقى في علم الله، لكن هذا لن يمنعنا من التفاءل المتزن لكن الذي اريد ان أسأله الاخوة هل تعتقدون ان إصلاح المهدي سيكون قبل او بعد البيعة ،واذا كان قبل البيعة هل سيسافر المهدي مباشرة الى مكة ويذهب الى مكان يعرف انه سيبايع فيه وهو يكره البيعة !!!!!
هل سيذهب معتمرا و حاجا بيت الله ام هاربا من تكذيب او عدو يترصده؟؟؟؟؟
هل يضطر الى الخروج الى مكة ام يكره ؟؟؟؟؟
واذا كان الإصلاح بعد البيعة هل يتقبله المبايعون بعيبه ولولا العيب لما اصلحه الله !!!!! ام كما قال العلماء اي يوفقه الله ويرشده وييسر عليه امر الملك والخلافة ؟؟؟؟؟؟؟
وما معنى الإصلاح في حد ذاته هل هو روحي ام جسدي او لكليهما ؟؟؟؟؟
كلها أمور في علم الله نسأل الله ان ييسر علينا فهمها وبارك الله فيك

والله تعالى اعلى واعلم اعتقد اخي أن الإصلاح سيكون قبل البيعة مباشرة لا يفصلهما الا قليل جدا
على سبيل المثال أن من وصف الرسول صل الله عليه وآله وسلم وجه المهدي بالكوكب الدري وهذا سيكون أحد الشواهد لنا جميعا على المهدي الحق عندما يبايع
وبالتأكيد لن يكون وجه كذلك الا عندما يكون مهديا قد أصلحه الله تعالى .....
ولذلك أعتقد أن ما بين الإصلاح والبيعة لا وقت الا قليل جدا او تدبير الله للأمور بما لا يخطر على قلوبنا فهو يعلم ونحن لا نعلم وهو العليم الحكيم
وعندما اتفكر في كيفية الإصلاح  وماهيته اتذكر سنة الله في أحوالنا مع نقص الايمان والانشغال بالدنيا كيف يكون حالنا وانطفاء نور وعبس وجوهنا  ومع علو الايمان وزيادته والتقرب إلى الله كيف تكون صفاء الوجه ونوره للعيان حتى بالعامية نقول ** وشه نور** مع تشديد الواو
فهذا حالنا مع التغير الغير سريع فما حال الإصلاح الإلهي في ليلة اظن والله اعلم سيكون تحول وجهه لأعلى درجات النور للعيان التى نعرفها وما ابلغ من وصف رسول الله صل الله عليه وآله وسلم له بالكوكب الدري وهذا سيكون واضحا تماما لكل من يراه ولذلك أعتقد أنه لن يكون إلا بعد الإصلاح وقبل البيعة مباشرة وذلك من تدبير الله للأمور والحفظ للمهدي
أما كيفية الإصلاح فلا أجزم بشئ الا والله اعلم بإصلاح البال وهذا فضل عظيم من الله للعباد أن يصلح بالهم......
اكيد أن المهدي معنا يبحث ويشك ولولا ربط الله على قلبه لكاد أن يجن وما سيمر به من أحداث قبل أن يعرف أنه المهدي كثير وثقيل ولذلك أعتقد والله اعلم أن إصلاح باله أحد واول الإصلاحات التي هو بحاجة لها
ويطول الحديث في هذا هدانا الله وإياكم واصلح بالنا جميعا

أسامة الحسيني كتب:

حكيم الامازيغي كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
كثيرا ما نستشعر اقتراب الامر لكن ذلك يبقى في علم الله، لكن هذا لن يمنعنا من التفاءل المتزن لكن الذي اريد ان أسأله الاخوة هل تعتقدون ان إصلاح المهدي سيكون قبل او بعد البيعة ،واذا كان قبل البيعة هل سيسافر المهدي مباشرة الى مكة ويذهب الى مكان يعرف انه سيبايع فيه وهو يكره البيعة !!!!!
هل سيذهب معتمرا و حاجا بيت الله ام هاربا من تكذيب او عدو يترصده؟؟؟؟؟
هل يضطر الى الخروج الى مكة ام يكره ؟؟؟؟؟
واذا كان الإصلاح بعد البيعة هل يتقبله المبايعون بعيبه ولولا العيب لما اصلحه الله !!!!! ام كما قال العلماء اي يوفقه الله ويرشده وييسر عليه امر الملك والخلافة ؟؟؟؟؟؟؟
وما معنى الإصلاح في حد ذاته هل هو روحي ام جسدي او لكليهما ؟؟؟؟؟
كلها أمور في علم الله نسأل الله ان ييسر علينا فهمها وبارك الله فيك

والله تعالى اعلى واعلم أرى أنه ولد مهديا وقائدا فهذه طبيعته التي خلقه الله بها ولكنها تخفى لحين بلوغ الأمر ولا شي يكسر هذه الطبيعة ويخفيها  غير الضعف فيصيبه بقدر الله ولا يستطيع به استعمال هذه الطبيعة الخلقية 
الإنسان القوي الشخصية متمرد وناشطا وقائدا ويشهد له كل من حوله بذلك 
ف المؤمن القوي ناشط ومتمرد على الباطل أمين وقائد للخير ولمن حوله
والفاسق القوي تراه متمرد على الحق ناشط في محاربته ويقود من حوله لمحاربته
ف قوة الشخصية من شروط القيادة ونستشف هذا من خير البشر ومعلمنا
 من حديث رسول الله صل الله عليه وآله وسلم لأبي زر نجد أن للإمارة شرطان هما القوة والأمانة 
ف عدم الأمانة نقص في الأخلاق وهذا احتمال بعيد جدا من أن يكون هذا عيب في المهدي قبل الإصلاح
أما اصلاح الضعف المكتسب هو أقرب الأمرين لما قد ينقص المهدي للإمارة والقيادة وهذا هو الأرجح
وأسباب كسر الرجل القوي
منها المرض أو انهيار الثقة في النفس  أو الفقر والدين  ...أو أو أو .....
أو ذلك كله أو بعضه هناك الكثير وكل ذلك يصيب المرء ب الهم ويكسر الجبال 
اذا أرى أن الإصلاح يكون بإصلاح البال وبذلك ينكشف الهم ويظهر معدن الرجل المهدي القائد

الإصلاح المهدي شوال ۱٤٤۳ ، و زوال كيان صهيوني بين جمادي و رجب ۱٤٤٤ إن شاء الله

بارك الله فيك اخي أسامة الحسني على الشرح الوافي

حكيم الامازيغي كتب:

بارك الله فيك اخي أسامة الحسني على الشرح الوافي

واياكم اخي الكريم

Zanbaq كتب:

الإصلاح المهدي شوال ۱٤٤۳ ، و زوال كيان صهيوني بين جمادي و رجب ۱٤٤٤ إن شاء الله

بناء على ماذا حددت هذه التواريخ اخي الكريم ؟؟