هدية مصحف غلافه أحمر مخملي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رايتم خيرا ان شاء الله
هل الرائي من اصول مغربية

يوسف كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رايتم  خيرا ان شاء الله
هل الرائي من اصول مغربية

الرائي مصري ويقيم بالسعودية ، أستطيع الوصول له.

الامر الذي لم افهمه لماذا الرائي لم يرسل كل هذه الرؤئ بنفسه
رغم انها في المجمل خاصة


رؤئ صديقك احاديث نفس ولا تفسر
يعني امور وقعت بالواقع تعادد عند النوم في صورة ااحلام

مثلا في هذه الرؤيا الرائي اشتغل بالحديث علئ النت حتئ فاتته اقامة الصلاة
فحاول ادراكها في مسجد اخر ولكن بدون جدوئ

والله اعلم

يوسف كتب:

الامر  الذي لم افهمه لماذا  الرائي لم يرسل كل هذه الرؤئ بنفسه
رغم انها في المجمل خاصة


رؤئ صديقك احاديث نفس ولا تفسر
يعني امور وقعت بالواقع تعادد عند النوم في صورة ااحلام

مثلا في هذه الرؤيا الرائي اشتغل بالحديث علئ النت حتئ فاتته اقامة الصلاة
فحاول ادراكها في مسجد اخر ولكن بدون جدوئ

والله اعلم

ويُنقل له تأويلكم وملاحظتكم إن شاء الله.

يوسف كتب:

الامر  الذي لم افهمه لماذا  الرائي لم يرسل كل هذه الرؤئ بنفسه
رغم انها في المجمل خاصة


رؤئ صديقك احاديث نفس ولا تفسر
يعني امور وقعت بالواقع تعادد عند النوم في صورة ااحلام

مثلا في هذه الرؤيا الرائي اشتغل بالحديث علئ النت حتئ فاتته اقامة الصلاة
فحاول ادراكها في مسجد اخر ولكن بدون جدوئ

والله اعلم

أخي الكريم.. قال بأنه لم يحدث معه هذا الموقف والحمد الله، لا قبل ولا بعد الرؤيا ولا في غيرها من الصلوات.

قل له الشيخ يقول لك ابتعد عن الهاتف اثناء اوقات الصلاة خاصنا
ذلك الصديق الذي يضع صورة كتاب احمر كرمز له علئ النت

والله اعلم

يوسف كتب:

قل له الشيخ يقول لك ابتعد عن الهاتف اثناء اوقات الصلاة خاصنا
ذلك الصديق الذي يضع صورة كتاب احمر كرمز له علئ النت

والله اعلم

"حبيبنا لا تشغل بالك بالبحث عن تأويل للرؤى زي ما قلتلك، كلام الشيخ غير صحيح تماما. شاكر ومقدر لك وله تأويلكم وإن شاء الله خير، فكل ما وقع أراده الله، وكل ما أراده الله وقع.. علمنا تأويله أم لم نعلمه. تسلم وجزاك الله خير."

هذا كان رده لكم أخي.

أخي يوسف، أعلم منذ البداية أن تعبيركم جانب الصواب لكن قلت ربما يكون له وجه وهو ما لم يكن من قريب أو بعيد بعد سؤاله، معك حق أن جزء من هذه الرؤيا - وهو الجزء الأخير - حديث نفس وليس كلها وذلك لأني أعلم عن صاحبها حرصه على صلاة الجماعة في وقتها فظهر ذلك في حديثه لنفسه في نهاية الرؤيا، لذلك تأويلك بانشغاله عنها بسبب الجوال بعيد جدا حتى عن اتساقه مع باقي الرموز.

وقد أخبرته بتأويلها الإجمالي أو التأويل اليعقوبي كما يُقال هو أنها تدل على حظ من الهداية والتثبيت يناله من الله لتمسكه بالقرآن.

والتفصيل كالآتي:
هدية= هداية
مصحف=قرآن= القرآن هداية ="إن هذا القرآن (يهدي) للتي هي أقوم. | "(يهدي) به الله من اتبع رضوانه سبل السلام يخرجهم من (الظلمات) إلى النور.

آية = آيات القرآن ="يتلو عليهم آياتك ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة"

الصندوق بداخله المصحف= الصندوق يستخدم للحفظ، دلالة على محاولته لحفظه أو تثبيته للقرآن.

اللون الأحمر المخملي = يرمز للقلب وهو وعاء الحفظ = كان من دعاءه ﷺ "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي"

والجزء الأخير في الرؤيا قلت له انت تحاول الحضور للصلاة في أول الوقت لكن تخاف من فوات ذلك وقت المغرب لضيق وقت الإقامة فقال نعم في الغالب أكون راجع في السيارة فأقف عند أقرب مسجد حتى أدركها قبل الإقامة. وهذا ما ظهر في حديثه لنفسه في الرؤيا.
والصلاة= ترمز للصلة وفيها نقرأ القرآن= "اتل ما أوحى إليك من الكتاب وأقم الصلاة".
هذا ما وفقت لتأويله والله عز وجل أعلى وأعلم.

أخي الكريم ،أنا لا اعتبر نفسي معبرا لأني لا أتقن فك كل رموز الرؤى لكن ولله الحمد أستطيع فهم معناها الإجمالي الذي تنصرف إليه مجمل الرموز والقرائن، وسبب إرسالي للرؤى السابقة في منتداكم الكريم هو لأنه وقع في خاطري شيء ما من مجمل الرؤى لم ولن أفصح عنه فأردت أن أستفيد من علمكم ربما أجد من يبين لي ما استشكل على في التأويل التفصيلي للرؤى بعض الرموز لم أفهمها وتأويلها مجتمعة مع بعضها حيث تعطي صورة كاملة أيضا أرجو أن أفهمه بشكل صحيح.

وأعتذر عن الإطالة.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

لعلك تناسيت بعض الرموز المهمة ياصديقي اتمنئ مراجعتها وربطها بتفسيرك

مالم تفصح عنه كان واضح من البداية

واخيرا اختم بقوله تعالى : من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه

يوسف كتب:

لعلك تناسيت بعض الرموز المهمة ياصديقي اتمنئ مراجعتها وربطها بتفسيرك

مالم تفصح عنه كان واضح من البداية

واخيرا اختم بقوله تعالى : من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه

لو توضح لي ما تناسيته أخي الكريم أكون شاكرا لك، فلا نمانع أبدا أن نتعلم ونراجع أنفسنا "وقل رب زدني علما".

مالم أفصح عنه ليس ما وقع ببالك أخي، وإن صدق ظني فيما خطر لك، فأطمئنك أن صاحبنا هذا اسمه ليس بمحمد ولا يشابهه أو مشتق منه أو يواطئه، واسم أبيه ليس عبدالله ولا يشابهه أو يشتق منه أو يواطئه. ولو أذن لي لكتبت بياناته.

ما خطر لي أخي سببه رؤى أخر له لم أقصها وهي التي ابتدأت ظني في شي معين بها رموز لم أتمكن من الإحاطة بها ومنها ما ظهر فيها رموز ارتباطه بالنبي ﷺ عليه وسلم وسيدنا إبراهيم ﷺ فيها فربطت بينها وبين رؤاه السابقة، لكنه لم يحب أن أستفسر عنها. لعلي استأذنه في نشرها لاحقا إن وافق إن شاء الله.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا جميعا هداة مهتدينا غير ضالين ولا مضلين.
وجزاكم الله خيرا.