الرسول والعلماء السبعه، ويُعْطِيهم الخِطَه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
ينْقِل المُعَبِر أبي عبدالرحمان صاحب قناة نهاية العالم، عن أحد الأشخاص أرسل له رساله خاصه، فيقول الرائي:
قد تكون هذه الرؤيا مُهِمَه، لأنها جاءت بعد أن رأيت الفيديو الخاص بالمهدي يضع خيمه، وقلت أنه سيليها رؤيه، المُهِم نمت وطلبت من الله رؤيا الرسول، فرأيت أن الرسول في بيتنا، والرسول يريد إرسال الجيش للحرب، كأن الجيش جاهز، والرسول يجتمع بسبع رجال في بيتنا القديم، ويُعطِيهم خطة الحرب، وكأن الرسول يعتمد عليهم اعتماد كلي، ومما كان يقوله لهم: إذا حصل كذا، فاعملوا كذا، وإذا حصل كذا، فاعملوا كذا (بهذه الصيغه)، لكن لا أتذكر بالضبط؛ إلا جمله واحده، إذا شعرتم أنكم غير واثقين من النصر، قوموا بتأجيل الحرب أو المعركه (لا أذكر)، المهم خرجت خارج البيت، فإذا أرى الجيش يتحرك، وكأن جيش صلب وقوي، وإذا بسيل من الأغنام، يقتحم صفوف الجيش، بشكل مُعَكِس، فيملأ جميع الأماكن، ويريد تجاوز الجيش للخروج بعيدا، لكن ما حصل، أن مجموعه من الجيش، في نهاية الجيش (كانوا على الأحصِنَه طبعا)، المهم ... عملوا سد، بشكل عكسي، لا يريدون للأغنام، أن تخرج؛ فقط ... خرجت بعد الأغنام، ومعها بعض الكلاب، فقام بعض الفُرسَان، باللِحاق بهم، لإرجاعهم، وبَقِيَت جميع الأغنام مُحتَجَزَه، المُهِم ... قُمْتُ بالعوده إلى البيت، لأخبر الرسول بما رأيت، عندما نظرت في وجهه، لم أُخبِرهُ؛ جلستُ وفقط، لأنه كان يبدو عليه، أنه يعلم كل شيء، ويعلم ما سأُخْبِرهُ به، الرسول كان مُتَأهِب جدا، وجاد جدا، والجيش كان قوياً. بعض الأشياء خاصه لن أذكرها .انتهى.
*نُشِرَت بتاريخ 2 نوفمبر 2019 في أحد مقاطع المُعَبِر على اليوتيوب
**هذه هي الرؤيا التي يقول الرائي أنه تابعها قبل الرؤيا التي رآها (المهدي في فلسطين في حِصن منيع وقال سوف أضع خيمة الرسول هنا).