القصواء

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

رؤى عن علامات الساعة القصواء
بادئ الموضوعفطومه  تاريخ البدء19 نوفمبر 2023
انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
الرؤى المعبرة من المبشرات والمنذرات

فطومه
الاشراف  طاقم الإدارة الاشراف الاشراف عضوية ماسية
إنضم
15 مايو 2018
المشاركات
4,571
مستوى التفاعل
20,444
النقاط
122
19 نوفمبر 2023
#1
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)


رايت بياضا في السماء كانت يد ممدودة بيضاء مكتوب عليها حرف ها بالاخضر وكانت كلها نور كانها تمسك ختم رايت ملفات ترفع للسماء ورايت تلك اليد هي من تختم الملفات وتدعها تمر ان ختمت وان لم تختم يعود الملف الي الارض ويصبح لونه احمر رغم الملفات في السماء رايتها بيضاء ان ختمتها اليد مرت للسماء واصبحت بيضاء وان لم تختم تعود للارض وتصبح حمراء
ورايت صفوفا من الناس كانهم في السماء الاولي هذا ماالقي في روعي رايت ناقه باذنها علامة ما مثل الشق فالقي بروعي انها القصواء ناقة الحبيب المصطفي,تنظر الي جباه .الناس الذي علي الصفوف
وكلما نظرت لجبين احدهم كانها تتكلم لكنني لم افهم باي لغه وكيف لحيوان اي يتكلم لكن بعدما تتكلم رايت كتابة تكتب كيف لا ادري علي جبين الناس الواقفة في الصفوف
الكتابة يا اما مسلم
منافق _ كاذب _ الخ
كل جبين عليه كتابة ما لا ادري من اين اتت ولا كيف

انتهى
نوفمبر 2023

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

الرؤيا لا علاقة لها بالمهدي .
و ان صدقت فالهاء جزء من قوله تعالى : ( فيقول هاؤم اقرؤوا كتابيه . إني ظننت أني ملاق حسابيه ) .
فالظاهر أنها أعمال بني آدم من خير و شر ، و من صدق و إخلاص و ما يعكسه من نفاق و رياء ، و أنه إنما يتقبل الله من المتقين .
و القصواء رآها الرائي و رأى الناس في السماء الأولى ، فهو رمز لعالم البرزخ ، فإما وسم السعادة أو وسم الشقاوة نعوذ بعزة الله .
فالقصواء كانت يستعملها الرسول صلوات الله عليه في سبيله و سيره و سفره ، فمن اتبع سبيل محمد فذاك ، و من أعرض عنه ضل و شقي .

و الله تعالى أعلم .