أبو بكر رضي الله عنه يكتب شيئا عن استبطاء النصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

رايت ابا بكر الصديق رضي الله عنه يكتب على ورقه وكتب مقدمة لا اذكره
وكتب قول الله عز وجل :
" حتى اذا استياس الرسل "
" متى نصر الله الا ان نصر الله قريب "
وبدات انا اكتبه وشعرت بوجد حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم .انتهى ..
2018/28/9


منقولة البارحة .

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.

ان صدقت فهي تشد على قلوبنا و تربط على أفئدتنا و تبشرنا بأن خروج المهدي و نصر الله قريب و ان لا نيأس و لا نفشل .

و الله اعلم .

... أُأَيِد الأخ في تعبيره لِهته الرؤيا ... أنا مع قوله ...
ان صدقت فهي تشد على قلوبنا و تربط على أفئدتنا و تبشرنا بأن خروج المهدي و نصر الله قريب و ان لا نيأس و لا نفشل .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أتفق مع أخي الكريم طيب القلب ""صبر جميل"" لاحظت به حرص على مصلحة ومشاعر جميع الأخوة بالمنتدى نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا
أسأل الله أن يسعده بالدارين هو وجميع الأخوة بالمنتدى

من حرصه عليك أخي الفاضل يريد أن يناديك بأحب الأسماء إليك واسم يرضي الله

فما رأيك أخي الكريم لو تقبل اقتراحي وتختار اسم من هنا

وروى أبو داود (4950) عَنْ أَبِي وَهْبٍ الْجُشَمِيِّ ، وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( تَسَمَّوْا بِأَسْمَاءِ الأَنْبِيَاءِ ، وَأَحَبُّ الأَسْمَاءِ إِلَى اللَّهِ عَبْدُ اللَّهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَأَصْدَقُهَا حَارِثٌ وَهَمَّامٌ ، وَأَقْبَحُهَا حَرْبٌ وَمُرَّةُ ) صححه الألباني في صحيح أبي داود .

ما رأيك أن أناديك أبو عبد الرحمن؟!

أسأل الله أن يوفقك لكل خير يا أبا عبد الرحمن

وبارك الله بالاخ الفاضل صبر جميل على ملاحظاته القيمة وحرصه على الأخوة.

أشكركم يا إخواني على آرائكم ... لا تُعْطوا لِمِثل هته الأمور أهمية ... إنّ الله ينظر إلى قلوبنا .. و ليس لِشيء آخر ... أتمنّى .. عندما أكتب تعليق أو تفسير ... أن أجد مَن يُصَحِح أخطائي و يُرشدني لِلصّواب ... كما كان يقول عمر إبن الخطاب رضي الله عنه و أرضاه ... أحَبّكم إليّ مَن قال لي .. إنّك مخطِئ يا عمر ... مِثْل الأخت رقية و الأخ الفرزدق ... حفظهما الله و جازاهما الله خيرا ... إنتقدوني في تعليقاتي ... و قالوا قول الحق ... أكتب ... الله أعلم ... أكتب .. إن شاء الله ... أستسمحهما كثيرا .. و يكفي أنّ ربي يجزيهما خير الجزاء ...
أمّا بالنسبة للإسم العقرب الأسود ... فإني ... أريد أن يكون لَدَيّ إسم مُمَيّز .. أُعْرَف بِه ... العقرب إسم البرج العقرب ... الذي هو بُرْجي ... ثانيا .. اللون الأسود اللّون المُفضّل عند المؤمنين ... هُو لَون راية النبي محمّد و الخلفاء بعده .. و الحسين إبن علي .. و أكيد سيكون اللّون المُفضّل عند المَهدي ... كما تعرفون كلكم ... أنّ فِرقة المهدي .. أصحاب الرايات السود .. كما تعلمون ... و أكيد أيضا كان اللّون المفضّل عند الأنبياء مِن قبل ... لِهذا تفاءلوا بهذا اللون .. و إختاروه حتّى في ملابسكم و أشياءكم .... سبحان الله .. اللون الأسود مُفضّل عند المؤمنين ... الله أعلم .. لماذا .. و ما السِر في ذلك ... أنتظر إنتقاداتكم ... و أن تقولوا لي إنّك مُخطِئ في هذا ... مع محاولة الإصلاح ...
و لا يعني إسم ... العقرب الأسود ... أنّني أربي العقارب أو أحب العقارب ... أو أنصح بِعَدَم إيذاء العقارب ... نعلم كلنا الحديث أنّ العقرب يُقتَل ... هو فقط إسم و شِعار ...

لا حول ولا قوة الا بالله
أخي أبو عبد الرحمن الله يهدينا ويهديك التنجيم حرام
من يشاهد الأبراج لا تقبل صلاته لأربعين يوم ومن يصدق المنجمون فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم

جاء في كلام اللجنة العلمية للإفتاء في السعودية: (أبراج الحظ) يحرم نشرها والنظر فيها وترويجها بين الناس، ولا يجوز تصديقهم، بل هو من شعب الكفر والقدح في التوحيد، والواجب الحذر من ذلك، والتواصي بتركه، والاعتماد على الله سبحانه وتعالى، والتوكل عليه في كل الأمور.انتهى من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.

وقال الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر عن هذه الأبراج وما ينشر فيها: وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التصديق والتشجيع لهذه الوسائل الكاذبة لمعرفة المستقبل.

وتقدم الكلام كثيرا عن ذلك في عنوان "علم الغيب ".

وفى الحديث الذي رواه مسلم: من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه لم تُقبل له صلاة أربعين يوما.

والعراف كما قال البغوي: هو الذي يدَّعي معرفة الأمور بمقدمات وأسباب يستدل بها على مواقعها، وقيل: هو الكاهن الذي يخبر عن بعض المضمرات فيصيب بعضها ويخطئ أكثرها ويزعم أن الجن تخبره بذلك.

وقد جاء في الكاهن حديث: من أتى كاهنا فصدقه بما قال فقد كفر بما أُنزل على محمد. رواه البزار بإسناد جيد قوي.

والذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم هو حصر علم الغيب في الله تعالى.

وما ينشر في الصحف من الطوالع وحظوظ أصحابها يطلق عليه اسم التنجيم، وجاء فيه حديث أبى داود وابن ماجه وغيرهما: من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد.

قال الحافظ: والمنهي عنه من علم النجوم ما يدعيه أهلها من معرفة الحوادث الآتية في مستقبل الزمن كمجيء المطر وهبوب الريح وتغير الأسعار ونحو ذلك، ويزعمون أنهم يدركون ذلك بسير الكواكب واقترانها وافتراقها وظهورها في بعض الأزمان، وهذا علم استأثر الله به، لا يعلمه أحد غيره، فأما ما يدرك من طريق المشاهدة من علم النجوم والذي يعرف به الزوال وجهة القبلة وكم مضى من الليل والنهار وكم بقى فإنه غير داخل في النهى.

قال العلماء: من صدَّق هذه الطوالع واعتقد أنها تضر وتنفع بدون إذن الله، أو أن غير الله يعلم الغيب فهو كافر. ومن آمن بأنها ظنية ولم يعتقد أنها تضر وتنفع فهو مؤمن عاص ينقص ذلك من حسناته.

وفى ذلك يقول الحديث الذي رواه الطبراني: من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما أُنزل على محمد، ومن أتاه غير مصدق له لم تُقبل له صلاه أربعين ليلة.

والمداومة على قراءه هذه الطوالع قد تجر إلى أنها اطلاع حقيقي على الغيب الخاص بالله تعالى، وهو حرام. اهـ من فتاوى الأزهر.


أيها الفاضل أنت لست عقرب لقد خلقك الله بأحسن تقويم وكرمك فلا ترتضي على نفسك هذا الاسم أخي على كل حال هذه حريتك الشخصية ولن أتدخل لقد قلت ما عندي
الله يصلح حالك ويهديك... لقد أسميتك ابو عبد الرحمن فتقبل هذا الاسم مني ودمت بخير

شكرا ... شكرا .. أختي ...
و لَإِن كتب الله لي ولدا مُستقبلا ... لأسَمِينّه ... عبد الرحمان ...