شروق القمر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

هاذه رؤيا قصيرة أتذكرها بالمعنى لقصرها ولأني فهمتها فلا أذكر بدايتها جيدا كانت عام ١٤٣٩ في شهر شوال .

رأيت فيما يرى النائم أني في السطح أرقب شروق القمر ورأيته شرق وأرتفع حتى وصل غيوم خفيفه وما أن وصلها سمعت هاتف يقول الناس واللي معاهم خيول وأكمل حديثه لكني لا أذكر إلا أول كلمتين الناس واللي معهم خيول منذ أستيقضت من النوم .

أولها لست متأكد منه جيدا لأني نسيته لطول عهد الرؤيا هل خرجت للسطح وهل كنت اعلم بالشروق أم لا فأنا ناسي لكن ما أنا متأكد منه أني كنت بالسطح أرقب شروق القمر وشرق وأما الهاتف آخرها فأنا لا أذكره نهائيا منذ استيقضت من النوم .

ملاحظه . خرجت للسطح في الواقع كي أرى من أين شرق القمر فوجدته جهه الشمال . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

وعليكم السلام ورحمة الله

هذه رؤيا مشفرة الان دخلت في العالم الجديد

ولكن للاسف لم تذكر اخر الرؤيا لذا لا استطيع تفسيرها

جزاك الله خيرا أخي يوسف الهاتف آخر المنام يبدوا لي أني لم أحط به داخل الرؤيا . لكن ذكر الناس أول الكلام يدل على أنها عامه والله اعلم والخيل معروفه بالجهاد والقوة وكأنه توجيه للجهاد أو شي من هاذا القيبل .

أنا ذكرتها لأنها مبشرة وفسرها لي عابر فقال جزاه الله خيرا لعلك يطيل الله في عمرك حتى ترى خيرا عظيما يعم الأمه الأسلاميه .

وهاذا السبب اللذي جعلني أنسى أولها بالضبط لأني أتكلت على أن الرؤيا شرق القمر وهو خير يصيب الأمه ولو بعد حين هاذا والله اعلى واعلم وصلى الله على نبينا محمد .

نعم الخيل معروفة بالجهاد ولكن الرؤيا تقصد رجال لهم قوة وعزم في الدين

وللكلام بقية

يوسف كتب:

نعم الخيل معروفة بالجهاد ولكن الرؤيا تقصد رجال لهم قوة وعزم في الدين

وللكلام بقية

على الرحب والسعة كلامك ذكرني بحديث الملحمة الكبرى يبدوا أنك محق والعلم عند الله .

حديث: إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم وألوان خيولهم
4198- (م) حدَّثنا أحمد بن سهل قال: أخبرنا عبد الرَّحمن بن حَمْدان قال: أخبرنا مُحَمَّد بن أحمد قال: أخبرنا الحسن قال: حدَّثنا أبو بكر قال: حدَّثنا إسماعيل ابن عُلَيَّة عن أَيُّوب عن حُمَيد بن هلال عن أبي قَتَادَة:
عن أُسَير بن جابر قال: هاجَتْ رِيحٌ حمراءُ بالكوفة، فجاء رجلٌ ليس له هِجِّيرَى إلَّا: يا عبدَ الله بنَ مسعود؛ جاءتِ الساعةُ، قال: وكان عبدُ الله مُتَّكِئًا، فجلس، فقال: إنَّ الساعةَ لا تقومُ حَتَّى لا يُقسَمَ ميراثٌ ولا يُفرَحَ بغنيمةٍ، وقال: عدوٌّ يَجمعون لأهل الإسلام ويَجمعُ لهم أهلُ الإسلام، ونحا بيده نحو الشام، قلت: الرُّومَ تعني؟ قال: نعم، قال: فيكون عند ذلكم القتالُ رِدَّةٌ شديدةٌ، قال: فيَشتَرطُ المسلمون شُرطةً للموت لا تَرجعُ إلَّا غالبةً، فيقتتلون حَتَّى يَحجُزَ بينهم الليلُ، فبقي هؤلاء وهؤلاء وكلٌّ غيرُ غالبٍ، وتَفنَى الشُّرطةُ، ثمَّ يَشترطُ المسلمون شُرطةً للموت لا تَرجعُ إلَّا غالبةً، فيقتتلون حَتَّى يُمسوا، فبقي هؤلاء وهؤلاء وكلٌّ غيرُ غالبٍ، وتَفنَى الشُّرطةُ، ثمَّ يَشترطُ المسلمون شُرطةً للموت لا تَرجعُ إلَّا غالبةً، فيقتتلون حَتَّى يُمسوا، فبقي هؤلاء وهؤلاء كلٌّ غيرُ غالبٍ، وتَفنَى الشُّرطةُ، فإذا كان يومُ الرابعِ نَهَدَ إليهم بقيَّةُ أهلِ الإسلام، فجَعل اللهُ الدَّبَرَةَ عليهم، فيقتلون مَقتَلَةً _إمَّا قال: لا يُرَى مثلُها، أو قال: لم يُرَ مثلُها_ حَتَّى إنَّ الطيرَ لَتَمرُّ بجنباتهم، ما تُخلِّفُهم يَخرُّ ميِّتًا، فيتعادُّ بنو الأب كانوا مئةً، فلا يجدون بقيَ منهم إلَّا الرجلُ الواحدُ، فبأيِّ غنيمةٍ يُفرَحُ؟! أو أيِّ ميراثٍ يُقَاسَمُ؟! فبينا هم كذلك إذ سمعوا بناسٍ هم أكثرُ من ذلك إذ جاءهم الصريخُ: إنَّ الدَّجَّالَ قد خَلَفَ في ذَرَارِيهم، فرفضوا ما في أيديهم ويُقبلون، فيَبعثون عشرةَ فوارسَ طليعةً، فقال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إنِّي لأَعرفُ أسماءهم وأسماءَ آبائهم وألوانَ خيولِهم؛ هم خيرُ فارسَ على ظَهرِ الأرضِ يومَئذٍ، أو قال: هم مِن خيرِ فوارسِ الأرضِ يومَئذٍ».

ذكرتني برؤيا لاحد الاصدقاء فسرتها له قبل شهرين فيها الحصان والدجال
ستفهم قصدي جيدا عند تنزيلها