أربعين تلمسان المُنتَشل محمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على رسول الله
الرائية من غزه
نُشِرَت بتاريخ 23 مايو 2021
تقول الرائية :

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...
رؤيا....
نمت على قراءه القرآن من سوره .ص .
فرآيتني واقفه آو جالسه في بيت عربي قديم كان بيتي في المنام وليس في الواقع وهو عباره عن غرفتين بجانب بعض بصاله واسعه وغرفه أخرى أصغر تختلف عن الغرفتين في الشكل كانت جدرانها عباره عن ذهب او فضه ما وقع في قلبي ان جدرانها من معدن ثمين ولها نافذه تطل على احدى الغرف التي كانت في المنام غرفتي الخاصه و في صاله البيت كان يوجد متوضأ ضخم متصله آنابيب الماء الواصله له للوضوء من هذه الغرفه كنت اشعر ان هذه الغرفه هي المصدر الرئيسي لماء الوضوء .
كان العديد من الاشخاص ياتون من باب المنزل يدخلون يتوضؤون ويصطفون للصلاه في ساحه البيت .لا يصلون فقط يقفون في صف الصلاه منتظرين ان يأتي وقت الصلاه ، ،ومعي مفتاح مميز كنت اعلم انه مفتاح الغرفه الصغيره و كنت أعلم أن المهدي عليه آلسلآم متواجد بها ،بحيث انني ادخل غرفتي الخاصه واحادثه من نافذه الغرفه كان يجلس هناك وحيداً يلبس ملابس خضراء جميله وجلوسه في وضع الانتظار ايضا والترقب وينظر في ساعته كثيرا جدا كنت ادخل للغرفه واخرج للصاله في شكل متكرر جدا في جمله الناس اللذين يأتون للوضوء اتى ١٢ رجل مع بعضهم البعض متشابهين في الملابس كنت دخلت الغرفه لأطمئن عليه . فسمعت صوتا اتيا من الصاله ذهبت لارى فرآيت رجل منهم معه قطعه من الصخر لكنها ليست ثقيله حتى انا استطيع حملها كانت عباره عن لوح مكتوب عليه اسم (تلمسان المُنتَشل )ولكن بخط يد قديم وكانت محفوره (وحرف( م )و الرقم( ٤٠) في الوسط .وقال هذه من نبي الله موسى حملتها كانت ليست ثقيله كان شعوري ان المهدي ينتظرها على احر من الجمر جيت ادخل له لأعطيه إياها فوجدته مسرعا نحوي بفرح وسرور اعطيته اياها فهتف هذا ميراثٌ النبي وعندما حملها اصبحت تتحرك الكلمات من مكانها مافي الوسط يصبح في الاول والاول الاخير هيكاا ..
فقال انا لا استطيع السيطره عليها الان فهل تقرئينها لي فقلت (اربعين تلمسان المنتشل محمد )لا اعرف لماذا قرأتها هيكا وصحيت وانا اقول اربعين تلمسان المنتشل محمد)

انتهى.