لماذا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا هذا الموقع ليس مشهور بقدر المبشرات مع انه افضل وليس متحزب لبلد معين نحتاج نشهره

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...)

اعتقد السبب ان القائمين على هذا المنتدى طيبين بسطاء وكما قلت فهو غير متحزب لبلد معين , لكن منتدى علامه فارقه يتحدث وكأن السعودية ونظام حكمها وشعبها هم ملائكة وهم اعلى من غيرهم , وبما ان معظم مرتادي هذه المنتديات من السلفيه فهم يرون بأن السعودية مركز او عاصمه لهم !! يحبون السعودية ليس بسبب مكه والمدينة وانما بسبب انها مركز الدعوة الوهابيه .

وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَٰذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (52)

لا نحتاج ان نشهره , لان الباحث عن الحق سيبقى يبحث ويجول حتى يجد المكان المناسب ليرتع به , وهذه المنتديات تعد على اصابع اليد ومن السهوله ايجادها.

هذه رأيي الشخصي

Averroes كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...)

اعتقد السبب ان القائمين على هذا المنتدى طيبين بسطاء وكما قلت فهو غير متحزب لبلد معين , لكن منتدى علامه فارقه يتحدث وكأن السعودية ونظام حكمها وشعبها هم ملائكة وهم اعلى من غيرهم , وبما ان معظم مرتادي هذه المنتديات من السلفيه فهم يرون بأن السعودية مركز او عاصمه لهم !! يحبون السعودية ليس بسبب مكه والمدينة وانما بسبب انها مركز الدعوة الوهابيه .

وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَٰذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (52)

لا نحتاج ان نشهره , لان الباحث عن الحق سيبقى يبحث ويجول حتى يجد المكان المناسب ليرتع به , وهذه المنتديات تعد على اصابع اليد ومن السهوله ايجادها.

هذه رأيي الشخصي

لعل احد الحكماء يشرح لنا هذا الكلام ويجعل له تصنيف

أنا لها أخي يوسف، أنا لها، الظاهر أن الأخ إبن رشد أشعري أو ماتريدي، و أفهم ذلك من سياق كلامه إذ أنه ليس سلفيّا.
أو ربما هو صوفيّ كذلك، لأنه تكلم عن الوهابية.
أو ربما هو لا هذا و لا ذاك، بل هو على المذهب المالكي الأشعري، و لا يدري فيما هو أشعري، حاله حال أغلبية الأئمة الخطباء لدينا.
أو ربما هو مالكي فقط، و لا يدري فيما هو على مذهب مالك الوسطي المعتل المتسامح، حاله حال عامُة الشعب لدينا، بما فيهم الزاني و السكير و السارق و النمّام، و الديمقراطي و الليبرالي، و روّاد الملاهي، و الكاسيات العاريات...
أو ربما هو على رأي بعض العلماء الأشاعرة و الماتريدية، حيث أنهم لا يستطيعون الإنتقاص من مذهب الإمام أحمد، فيهاجمون شيخ الإسلام بن تيمية و بن عبد الوهاب.
هذا و أترك الكلمة للأخ إبن رشد ليبين مقصده من كلامه.

اخي الكريم سأقتبس لك المذاهب والمسميات التي ذكرتها انت , وقل لي اي من هذه المذاهب والطرائق اتبعها نبينا وقدوتنا عليه الصلاة والسلام وسأسير خلفه؟

أشعري
ماتريدي
سلفيّا
صوفيّ
المذهب المالكي الأشعري
مالكي فقط
مذهب مالك الوسطي
العلماء الأشاعرة و الماتريدية
مذهب الإمام أحمد

بماذا سمّى نفسه عليه الصلاة والسلام سأسمي بها نفسي ؟ هو سار على مهج ابونا ابراهيم عليه الصلاة والسلام بمسمى "المسلمين" , بصراحه عاجبني كثير هالمسمّى مجردا ولن اضيف له حرفا .

ان تسمي نفسك سلفيا يعني من طائفة السلفية , وقد وضعت نفسك بمقام الشيعة , فهم طائفة تشيّعت عن "المسلمين" واطلقت لنفسها اسما جديدا , شايفين انهم افضل من غيرهم من عامة المسلمين وفيه على راسهم ريشه . انت كذلك اصبحت من شيعة السنّه او شيعة السلف .

لن اساهم بتقسيم مسمى "المسلمين".

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أخي بن رشد، أوّلا نحمد الله الذي إختزل الإسلام في إفراده سبحانه و تعالى بالعبادة و إقامة الصلاة و إيتاء الزكاة طوعا أو كرها إذا ما بُلغ النّصاب، و صوم رمضان لمن توفّرت فيه شروط صومه، و الوقوف على حدوده سبحانه، و تلك هي الأصول التي لا يختلف فيها المسلمون على إختلاف مذاهبهم و طوائفهم، و ربّما يعتبر هذا الأمر رحمة للناس، ففي ذلك يستوي الذكي و الأحمق، و العالم و الجاهل.
و الحمد لله الذي جعل الإيمان و الإحسان درجات يتفاضل بها بعض الناس على بعض، فمنهم مصيب و منهم مخطئ، و لكلّ أجره ما لم يكن للبدعة مكان و مستقرّ، و هذا هو ميدان العلماء و الفقهاء و المتدبّرون بصفة عامّة، و للأسف هناك من العلماء من يطلق العنان لخياله فيسقط في المحظور، فينقسم الناس بين مؤيد و منكر فتنشأ الفرقة و المذهب و الأسماء ، و بمثل هذا نشأت المذاهب العقدية كالمعتزلة و القدرية و المرجئة و الأشعرية و الماتريدية، و غيرها من الفرق الكلامية، و للأسف توغّلت كلّ فرقة في مسائل لا هي من أبواب الإيمان و لا هي من أبواب العمل، بل و بعضها يحوم بك حول فلك الكفر و أعتابه، فنشأ الإختلاف و الفرقة...
و آعلم يا أخي أن الفرقة لا تسمّي نفسها، بل يسمّيها غريمها و هي تقبل التسمية مادامت ترفع عنها الشبهة أو تنتصر لمذهبها، و بذلك نشأت السلفية حين رفض المسلمون الأخذ برأي ابو الحسن الأشعري في بعض المسائل العقدية، و آعتبروها بدعة و آكتفوا بتفويض تلك المسائل إلى الله سبحانه إقتداءا بالصحابة الكرام و التابعين، إذا لو أردنا أن نقيس المذاهب العقدية على ميزان القرب لعقيدة الصحابة و التابعين لوجدنا السلفية هي الأقرب من حيث المعتقد، لذلك تجد الإمام أحمد بن حنبل مات شهيد محاربة البدع العقائدية، و بن تيمية مات شهيد محاربة الصوفية و كفرهم، و أما دعوة بن عبد الوهاب فقد كانت لتنضيف جزيرة العرب من براثن الشرك و عبادة القبور و الأصنام، فأي العيب تجد في تلك الحروب؟؟
يتبع...

السلام عليكم و رحمة الله،
أخي بن رشد، بالنسبة للمذاهب الفقهية الأربعة، فمعروفة و معلوم تاريخها و مرفوع عنها الحرج و الشبهة، بل وهي صميم جماعة المسلمين، فهي طريحة ما تمخّضه علماء الأمة السابقون و اللاحقون من تقصّي لعلوم القرآن و الحديث، يريد كلّ أن يواطئ هدي محمّد صلى الله عليه و سلّم و أن يصيب عين الإسلام بما ترجّح له من الرأي إستنادا على ما بلغه من الأثر و العلم، و هذا هو سبب الإختلاف بين الأئمة الأربعة، و هذا أمر عادي و منطقي، فقد يلزم الإمام بالإفتاء في مسألة في غياب الحجة من الكتاب و السنّة فيترجّح له أمر قد يصيب فيه أو يخطئ، أو قد يفتي إعتمادا على المنسوخ من الحديث دون أن يكون له علم بوجود الناسخ، فيكون رأيه مخالفا لما ذهب إليه إمام حضر لديه الناسخ و المنسوخ، أو الناسخ بدون المنسوخ، و هذا في زمن توسعت فيه الأمة على حساب بلدان تسوسها الأعراف و العادات المختلفة، و لا تصل بينها الطائرات و الأنترنت، و في غياب جامع للأحاديث الصحيحة على غرار صحيح البخاري و مسلم. و مع ذلك فإن تلاميذ الأئمة الأربعة و المتابعين لمذاهبهم من بعد، قد دأبوا على تصحيح الآراء و الفتوى حين وجدوا الصواب عند غيرهم من المذاهب، إلا في بعض المسائل، و كمثال فإن أبو بكر بن العربي المالكي أخذ برأي الحنابلة حين وجد الصواب عندهم، و بن تيمية الحنبلي اخذ برأي الشافعية حين وجد الصواب عندهم...
فالخلاصة أخي الكريم، أن كلمة 'مذهب فقهي" لا تعني دينا جديدا غير الإسلام أو بدعة، إنما تعني "ما ذهب إليه العالم الفلاني" في مسألة معيّنة، و لا يشين هذا الأمر إلا التعصّب للمذهب في حضور الحجة و البرهان من الكتاب و السنّة، و هنا أذكُرك بوصيّة ربّك سبحانه في قوله تعالى"فآسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" و الشاهد انك لن تستطيع طلب العلم إلّا بطرق أبواب العلماء و الإستماع لآرائهم على إختلاف ما ذهبوا إليه في المسائل الفقهية، و أنصحك بان لا تلتفت إلى ما إختلفوا فيه من المسائل العقدية، و ربما عندها ستحترم رأي السلفية، أو ربما ستصبح واحدا منهم، فالسلفية ليست محصورة في المذهب الحنبلي، بل ترى كثيرا من المالكية و الشافعية و الحنفية و تجدهم سلفيي العقيدة لا يعتقدون إلا ما إعتقده الصحابة و التابعين.

و إعلم أخي أنّ الإختلاف (و ليس الخلاف) كان موجودا من و زمن الصحابة رضي الله عنهم و أرضاهم، فهذا بن مسعود، و ما أدراك من إبن مسعود، يصلّي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلّم، بإطباق الكفين بين الفخذين عند الركوع، و سعد بن أبي وقاص لم يستنكر عليه ذلك، بل ردّه إلى أن بن مسعود لم يعلم بأنه رخّص في الأخذ بالركب!!! فهل يعقل أن نقول أن بن مسعود لم يكن مسلما أو أنه لم يكن على السنّة؟ و الأمثلة في الإختلاف بين الصحابة الكرام كثيرة، و لم يمنعهم ذلك من ان يكونوا نجوما نقتدي بهم بعد كلّ هذه القرون التي تفصلنا عنهم.
عموما كان هذا رأيي في المسألة، و أنصحك بأن لا تكره طائفة بدون عرضها على ميزان الكتاب و السنُة، بل لمجرد الحكم عليها بالصورة النمطية التي زرعها عنها أعداء الإسلام سواء من الغرب أو من بني جلدتنا.
و أخيرا لتفهم أهمية المذاهب الفقهية، و لتفهم انها لا تخرجك من الإسلام، سأسألك سؤالا بسيطا و أنا سأنتظر إجابتك إن شاء الله،
سؤالي أخي الكريم: إذا أنت أفطرت متعمدا و بدون حجّة يوما واحدا من أيام شهر رمضان، فماهي كفّارة ذلك اليوم؟
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

صقر بني يس كتب:

السلام عليكم و رحمة الله،
.
.
سؤالي أخي الكريم:  إذا أنت أفطرت متعمدا و بدون حجّة يوما واحدا من أيام شهر رمضان، فماهي كفّارة ذلك اليوم؟
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

نحن مليار ونصف مسلم , وتعرف جيد اخي الكريم ان الغالبيه العظمى مننا لم تتخرج من هذه الجامعات السلفيه بسبب ظروف كل منّا وبيئاتنا المختلفه ومعادننا المختلفه , فجوابي بكل بساطه على سؤالك انّي لا اعلم ,ليست من تخصصي .

انا اتواجد بهذا المنتدى الذي رايت اسمه يتعلق بامور حول المهدي , ولا يحمل اسمه اي علاقه بالمنهج السلفي وجامعات ال سعود , ... على كل حال الغالبيه سلفيين في هذه المنتديات واتواجد معهم وكثيرا ما اريد اعتبار نفسي منهم , انتقادي لهم من محبه وليس هجومي بنية سيئه , كأن اقول لصاحب المبنى الذي اسكن فيه لماذا هذا الشباك اعوج ؟ ربما اخطأت بهذا وكان الاولى ان اسكت .

((إذا لو أردنا أن نقيس المذاهب العقدية على ميزان القرب لعقيدة الصحابة و التابعين لوجدنا السلفية هي الأقرب من حيث المعتقد)) هذا جميل جدا منك اخي الكريم ان ترى انكم تقتربون اكثر من غيركم لمنهج السلف وانكم لم تصلوها بعد . هل تعلم لماذا لم تصلوها ؟ لانكم تحتاجون محمدا عليه الصلاة والسلام بينكم , وهذا لن يحصل لا محمدا قد مات ولن يعود .

من كان يعبد محمدا فان محمد قد مات .. ومن كان يعبد الله فان الله لا يموت

إذا يا أخي بن رشد، خذ كلامي هذا من باب النصح و المحبة و ليس من باب النقد و الإنتقاص؛
الظاهر أخي أن معدنك طيّب، و لكنّك لا تفرق بين الفقه و العقيدة، و لا تعلم أهمية هذه العلوم بالنسبة للمسلم، فإعلم أخي الكريم أن الله سبحانه و تعالى فرّق بين الإسلام و الإيمان فقال سبحانه:قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ  
و كذلك نعلم أنّ جبريل عليه السلام نزل يعلم الصحابة دينهم ففرّق بين الإسلام و الإيمان و الإحسان، فلما كان الإسلام مقترنا بإتمام العبادات و الفرائض، كان الفقه هو زاد من أزواد المسلم لإيتاء هذه الفرائض على أتمّ وجوهها و أحسنها، و في ذلك قال رسول الله صلى الله عليه و سلّم :"نضَّرَ اللهُ امرءًا سمع مقالتي فوَعَاها فبلَّغَها ، فإنَّهُ رُبَّ حاملُ فقهٍ ليس بفقيهٍ ، ورُبَّ حاملُ فقهٍ إلى من هو أفقهُ منه ، و ما إختلاف المذاهب إلا على قدر ما لم يبلغ الإمام من الفقه، و الكمال لله سبحانه.
و لمّا كان الإيمان منوط بمعرفة الله و ملائكته و كتبه و رسله، كانت العقيدة السليمة هي الأرضية التي يجد بها المؤمن ضالّته بدون شوائب تشوّه إيمانه، فيقدّر الله حقّ قدره بدون تطاول و لا تقوّل و لا جرأة.
فأنصحك أخي الكريم أن تفتح قلبك للعلم و العلماء، و أن تسمع أقوالهم و إرشاداتهم، و أن تعبد الله على بصيرة.

بالنسبة لسؤالي الذي سألت، فإعلم أخي أن الله سبحانه جعل للأيمان و النذر إذا لم يوفى بها كفّارات مفروضة، فما بالك بفرض مفروض عليك إيتاءه على أتم الوجوه لا تسأل أكفارة فيه أو قضاء حتّى يستكين قلبك لقولك "هذا ليس من تخصّصي" ثمّ ندّعي الإسلام على نهج رسول الله صلى الله عليه و سلّم؟؟ متى كان الصوم تخصّصا؟؟ فلا تستشهد بمليار وونصف من المسلمين نعلم يقينا أن الأغلبية الساحقة منهم لا يقيم الصلاة حتى، و نحن نعلم أن تارك الصلاة كااافر!!!
أنا أسمع مثل كلامك هذا كلّ يوم تقريبا، فرأيت من يرى في الشهادتين إبتهالا، و رأيت من يرى الصلوات الخمس نافلة، و رأيت من يرى الزكاة من الأمور المندوبة و رأيت من يرى الحج عارضا من عوارض الأيام، و اليوم أصبح الصوم تخصّصا؟؟
أعيد لك النصيحة أخي الكريم بأن تسارع إلى طلب العلم، فوالله لن تسلم إسلاما صحيحا حتّى تسأل من هو أعلم منك في ما تجهله، و حتى تكون على بيّنة مما تعبد به ربّك.
و لعلمك أخي بن رشد، أنا لم أقل يوما أنني سلفي، ربّما لأنني لا أحيط بكافة أبواب هذه العقيدة، و ربما لأنني مثلك، أريد أن أحتفظ بلقب "مسلم"، لكن على الأقل أجد أن بصيرتي تفتحت أكثر على أسباب الخلاف في الدين، و صرت أفرّق بين العالم و الرويبضة، و أجد ان هذا الأمر نفعني جدا.
و ليكن في علمك كذلك أن من تعتقدهم سلفيين في المنتديات و في الواقع أيضا، و هم كذلك يعتقدون أنفسهم سلفيين، هم في الحقيقة ليسوا كذلك و لا يعلمون ماهي السلفية، لكن ميزتهم هي أنهم يريدون إقامة شرع الله في مجتمعاتهم، و تلك دعوة نبيلة، و هي الدعوة إلى صميم الإسلام..
و السلام عليكم و رحمة الله.