رسالة لهاتف المهدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رؤيا منقولة من احدى الصفحات ... على ذمة الكاتب.. رؤيا رآها رجل صالح الليلة الماضية ( ليلة الجمعة ) ، وقد أرسلها يقول ...
كنت اقف على شاطئ البحر وكان يجلس امامى رجل على كرسى ابيض ويرتدى تيشرت اخضر وشورت او بنطلون ابيض اقتربت منه و وقفت خلفه مباشرا وكان يمسك بيده تليفونه المحمول وعرفت انه المهدى وكان يبكى ويستغيث الله من ابتلاء عظيم او ظلم عظيم وكان يقول يارب ملكك وسلطانك عظيم لا يمكن لاحد ادراكه وفجاءه ارسلت رسالة لتليفون المهدى وفتحها امامى وكانت عباره عن رساله ومرفق بها صوره جوهره عظيمه من الماس تساوى المليارات وقرأت الرساله وفهمت ان الله سبحانه وتعالى يراسل المهدى على تليفونه ويوصف سبحانه وتعالى المهدي بانه اعظم واغلى جوهرة على وجه الارض وكان المهدى يبكى وفرحان ورد قائلا لو انا اعظم جوهره يارب العالمين فسبحانك خلقتها ومن جمالك جعلتها جميله والجوهره ليس لها اى فضل على نفسها وكان يبكى ويستغيث الله وفهمت انه يعيش معاناه فظيعه لا تقوى الجبال على حملها ومن شكوته فهمت انه يحمل قلب طيب وابيض زى اللبن كانه قلب طفل او قلب ملاك من السماء وكنت مستغرب جدا من انه بين ( الله سبحانه وتعالى ) وبين المهدی حديث على شاشه موبيل المهدى وقلت لنفسى سبحان الله العظيم قادر على كل شئ يارب العرش العظيم وفهمت ان المهدى عليه السلام زى سيدنا موسى عليه السلام يفهم ويعقل الحديث مع الله سبحانه وتعالى وكنت بقول لنفسى مستحيل اى انسان يصدق ان المهدى عليه السلام بيتكلم مع ربنا سبحانه وتعالى على شاشه تليفون المهدى لان ده شئ غريب جدا وخارج عن حدود العقل بس بالنهايه قلت لنفسى سبحان الله العظيم و قادر على كل شئ يارب العالمين اجمعين. سبحانك.
إنتهت الرؤيا.

منقولة.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
هذه الرؤيا تؤكد ما ذكرته عدة مرات من ترداد المهدي على البحر في ايام مضت بسبب سحره الذي وضعوه له بداخله ليجذبه بقوة اليه طمعا في غرقه فيه و تلفه و انشغاله به بدلا من ما هو اهم بكثير.
و لون لباسه الابيض او الاخضر يدل على الاستقامة و الصلاح.
و الرؤيا تدل على جزء يسير مما مر عليه من بلاء مزلزل عظيم..
ثم تذكر الرؤيا ان المهدي يتابع رؤاه على النت من موبايله و انه يعلم جيدا انه المهدي و يعقل ذلك،و ان بعض الرؤى موجهة من الله للمهدي خاصة ليبين الله له انه رجل جليل و عظيم و ذو منزلة عالية عند الله ، كل ذلك ليربط الله على قلبه و يخفف عليه الالام و ليشجعه اكثر..
و باقي الرؤيا صحيح و حق و هو كما قال الرائي...
و الله تعالى اعلم.

المساهمات : 1 نقاط : 1 تاريخ التسجيل : 02/04/2024

الفرزدق كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رؤيا منقولة من احدى الصفحات ... على ذمة الكاتب.. رؤيا رآها رجل صالح الليلة الماضية ( ليلة الجمعة ) ، وقد أرسلها يقول ...
كنت اقف على شاطئ البحر وكان يجلس امامى رجل على كرسى ابيض ويرتدى تيشرت اخضر وشورت او بنطلون ابيض اقتربت منه و وقفت خلفه مباشرا وكان يمسك بيده تليفونه المحمول وعرفت انه المهدى وكان يبكى ويستغيث الله من ابتلاء عظيم او ظلم عظيم وكان يقول يارب ملكك وسلطانك عظيم لا يمكن لاحد ادراكه وفجاءه ارسلت رسالة لتليفون المهدى وفتحها امامى وكانت عباره عن رساله ومرفق بها صوره جوهره عظيمه من الماس تساوى المليارات وقرأت الرساله وفهمت ان الله سبحانه وتعالى يراسل المهدى على تليفونه ويوصف سبحانه وتعالى المهدي بانه اعظم واغلى جوهرة على وجه الارض وكان المهدى يبكى وفرحان ورد قائلا لو انا اعظم جوهره يارب العالمين فسبحانك خلقتها ومن جمالك جعلتها جميله والجوهره ليس لها اى فضل على نفسها وكان يبكى ويستغيث الله وفهمت انه يعيش معاناه فظيعه لا تقوى الجبال على حملها ومن شكوته فهمت انه يحمل قلب طيب وابيض زى اللبن كانه قلب طفل او قلب ملاك من السماء وكنت مستغرب جدا من انه بين ( الله سبحانه وتعالى ) وبين المهدی حديث على شاشه موبيل المهدى وقلت لنفسى سبحان الله العظيم قادر على كل شئ يارب العرش العظيم وفهمت ان المهدى عليه السلام زى سيدنا موسى عليه السلام يفهم ويعقل الحديث مع الله سبحانه وتعالى وكنت بقول لنفسى مستحيل اى انسان يصدق ان المهدى عليه السلام بيتكلم مع ربنا سبحانه وتعالى على شاشه تليفون المهدى لان ده شئ غريب جدا وخارج عن حدود العقل بس بالنهايه قلت لنفسى سبحان الله العظيم و قادر على كل شئ يارب العالمين اجمعين. سبحانك.
إنتهت الرؤيا.

منقولة.

المساهمات : 199 نقاط : 239 تاريخ التسجيل : 25/02/2024

الله اعلم .
فالرؤيا تصف رجلا كثير الحزن و البلاء ، يقف علي بحر الفتن دون الولوج فيه ، و هو كما ألقي في روع الرائي انه طيب القلب . و يبدو انه كثير المناجاة كشأن عامة الصالحين ، غير أنه تأتيه خواطر و رسائل مبطنة يتلقاها بما ذكرت الرؤيا .
و ليس في الرؤية دليل و لا علامة عليه و لا خصيصة له . بل ان صدقت في المهدي فمفادها انه يشابه في أحواله احوال عامة اهل الصلاح من الامتناع عن الفتن و الشقاء و التعلق بالله و تثبيت الله لهم بالرسائل و الاشارات و السلوى .. فهي بشارة عامة لأهل البلاء ان الله لا ينسى عباده المستجيربن به .
والله اعلم

المساهمات : 198 نقاط : 214 تاريخ التسجيل : 20/02/2024

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحديث يعتبره العلماء من الاسرائيليات ولكن للاستأناس والحديث هو ( ما وسعني لا سمائي ولا أرضي ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن )
فاعتقد ولا تحسبوها علي اخوان اني اعتمد على حديث مطعون فيه ولكن لنجعله كاستئناس في حدود رؤيا الاخ فاعتقد ان الجوهرة هي قلب هذا الشخص المرئي وقد كان احساس الرائي بذلك واقتبس من كلام الرائي ( ومن شكوته فهمت انه يحمل قلب طيب وابيض زى اللبن كانه قلب طفل او قلب ملاك من السماء )
وفي الحديث ايضا ( إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم )
وفي الحديث ايضا ( في القلب مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله الا وهي القلب )
بسم الله الرحمن الرحيم
الا من اتى الله بقلب سليم
الشعراء: 89
فاعتقد المهدي هنا هو القلب لان الله يحول بين المر وقلبه واذا امتلأ القلب بحب الله لجأ اليه في سروره وجزعه وفي كل احوال العبد وهذا القلب فان صلح قلب الانسان ( الجوهرة ) صلح القالب كله والقلب هو موطن الحب والكره ولا يجتمع حب وكره باتجاه نقطة محددة وهدف محدد معني به القلب وقد اثبت العلم ان للقلب ذاكرة وهي ما رمز لها بالرؤيا ذاكرة القلب بذاكرة الهاتف والقلب هو وسيلة الاتصال بين العبد والله وهو مكمن النية ومنطلقها لترجمتها عمل تقوم به الجوارح فمن كانت هجرته الى الله فهجرته الى الله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها او امرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه
والبحر في الرؤيا اشارة للرائي للابحار في اعماق القلب لايتكشاف الجواهر الربانية المهدية لهذا الانسان الذي يجهل نعم الله عليه وما يستطيع احصائها
الله وصف الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بحبيبه وهذا المقام لم يصله اي نبي من الانبياء عليهم الصلاة والسلام وهو مقام سدرة المنتهى عندها جنة الماوى ما زاغ البصر وما طغى
بسم الله الرحمن الرحيم
افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
الحج:46
والله اعلم

» رسالة إلى المهدي
» أوروبي يوجه رسالة إلى المهدي
» رسالة من الرسول الغاضب عليه السلام عن المهدي
» عدم استماع رسالة الصمت ... انكشاف المهدي لأعدائه
» طلب الرسول عليه السلام من المهدي أن يرسل رسالة !