رؤيا الطريق المسفلت حديثا والشخص الصالح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

تم بفضل من الله تأويل الرؤيا بشكل صحيح ودقيق ومفصل بواسطة الأخ عبد الله بارك الله فيه وزاده من العلم النافع إن شاء إنه هو العليم الحليم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، لا أعلم تفسير الرؤيا ، ولكن نصيحة تبادرت الى ذهني، وهي اني سمعت ان بعض الجن يقومون بمساعدة بني آدم حتى يصرفوه عن ذكر الله بمعنى انه عندما تحصل مشكلة يريدون منه ان يستغيث بهم وان ينتظر الفرج منهم .. انا لا اطعن في توحيدك ولا اشكك بك ولكن تنبه ان يتعلق قلبك بهذا الشخص واجعل توكلك على الله وحده وحتى لو ساعدك من ساعدك فقل هو تسخير من الله واطلب من الله ماتريد في الرخاء والجئ اليه في الشدة واحسب ان هذا هو حالك يا اخي الكريم ولكن للتذكير ولمن يزور المنتدى فيقرأ والحمدالله

تم بفضل من الله تأويل الرؤيا بشكل صحيح ودقيق ومفصل بواسطة الأخ عبد الله بارك الله فيه وزاده من العلم النافع إن شاء إنه هو العليم الحليم.

وفيك بارك اخي الحبيب ، الحمدالله اسأل ان يوفقنا واياكم لما يحبه ويرضاه ، اخي الرؤيا ظاهرها طيب وان كنت لا اعرف رموزها ولكن الاعمال بالخواتيم نهاية الرؤيا ان الطريق العسير قد تبسط اشارة الى تيسر الامور اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفتح عليك من خير الدنيا والاخرة

تم بفضل من الله تأويل الرؤيا بشكل صحيح ودقيق ومفصل بواسطة الأخ عبد الله بارك الله فيه وزاده من العلم النافع إن شاء إنه هو العليم الحليم.

اميين ولك بالمثل وزيادة ، اخي انا لا احب اعبر الرؤى بصراحة لاني اعتبرها فتوى ولكني فهمت الرؤيا وسأقول لك مافهمت  ،  

رأيتني أقود سيارتي متجها إلى تلك المنطقة العليا لاتفقد وتيرة أشغال البناء كالعادة وما إن وصلت إلى طريقها الرئيسية أين تبعد عن منزلي 200 متر فقط، فوجئت بان الطريق قد أعيد تعبيدها من جديد فتساءلت عن سبب إعادة تعبيدها مع أنها كانت في حالة ممتازة من قبل.(هذا انت تسير في طريق الحياة وتجدد نفسك وتوبتك كل مرة ) وأنا أسير بسرعة بطيئة رأيت أمامي جزءا من الطريق لونه أسود يتصاعد دخان خفيف (الله اعلم هذا امر سيء انت اعلم به قد يكون ذنوبا وقد يكون سحرا ولكن يجب ان تتأكد ومن ثم عليك بالرقية الشرعية) منه فخفضت السرعة أكثر وعبرت ذاك الجزء بحذر لكنني لم ألحظ وجود فرق بينه وبين الجزء الذي سبقه.(قد يكون توهمك انك مسحور وانت لست كذلك) وبمجرد عبوره وجدت جزءا آخر بدا لي كأنه في حالة سائلة(هذا الجزء يشير الى تعسر الامور قليلا) فواصلت القيادة ببطء ولكن بمجرد دخولي لهذا الجزء فقدت السيطرة على سيارتي فصارت كأنها تسبح(عليك بالتسبيح والدعاء) وسط الزفت السائل ولكن سرعان ما لمحت سيارة أخرى موديل مرسيدس حديث لونها أسود كانت تسبح هي أيضا في الجهة المعاكسة فجذبتني معها إلى الوراء فخرجت من ذاك الجزء السائل.(شخص دعا لك وكان سبب اخر لإخراجك) واصلت القيادة راجعا إلى الخلف وانا انظر في المرآة الوسطى إلى أن نزلت إلى المنطقة السفلى من المدينة.(محاسبة نفسك) ثم قررت أن أتجول بسيارتي لبعض الوقت إلى أن يجف الجزء السائل.(..)  هناك لمحت الشخص الصالح جالسا إلى يميني(تفائل فقد يشير الى صلاح حالك) ورأيت امرأتين يمشيان على الرصيف، إحداهما بشعة الوجه والجسم تتشبه بالرجال ومعها رفيقتها الدائمة وهي أقل قبحا منها ولكنها تبدو كأن بها علة نفسية (في عالمنا الواقعي تلكم المرأتان يقال أنهما على علاقة مشبوهة وتعيشان مع بعضهما في نفس البيت ولهما سمعة سيئة في المدينة). فأشرت بأصبعي إليهما مخاطبا الشخص الصالح وقلت له بحسرة "هل تعلم أن تلك المرأتان من قوم لوط؟" فصرخ قائلا "أعوذ بالله، اللهم الطف بنا يا رب".( تشيران الى من ابتليتم بعشرتهم في الحي القديم وانكم ستتخلصون منهم والله يعيذكم من شرهم ويلطف بكم) ثم واصلت القيادة لبرهة قصيرة ثم لاحظت الشخص قد اختفى ولم يعد موجودا بالسيارة،(تكمل حياتك بشكل طبيعي) فتوجهت إلى أقرب مكان من المنطقة العليا(علو الشأن والحال بإذن الله)  وركنت سيارتي هناك لكي أستطيع الذهاب مشيا لأتفقد حالة الجزء السائل من الطريق المعبدة وعندما وصلت إليه وجدته قد أصبح يابسا فعدت إلى سيارتي وأنا سعيد للغاية لأن الطريق يبست بتلك السرعة. فتحت باب السيارة ودخلت.( تيسير الامور وانفتاح الخير لك)  ثم استيقظت من النوم.
هذا والله اعلم ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن الشيطان

اخي التسبيح قد يشير الى الصلاة ايضا عليك بقيام الليل

تم بفضل من الله تأويل الرؤيا بشكل صحيح ودقيق ومفصل بواسطة الأخ عبد الله بارك الله فيه وزاده من العلم النافع إن شاء إنه هو العليم الحليم.

تم حذف التعليق بعد ايصال المراد لصاحب الموضوع

الحمدالله

بارك الله فيك أخي عبد الله وزادك من علمه إنه هو علام الغيوب. لك جزيل الشكر والعرفان على ما أفدتني به عن طيب خاطر وبغير مقابل... بالتأكيد سأدعو لك خيرا عن ظهر غيب بنفس ممتنة لجميلك إن ربي قريب مجيب الدعاء.

الشكر موصول لأصحاب هذا المنتدى الذين سخروا لنا بفضل الله صرحا إلكترونيا يفيدون به من ضل من الناس ويعلمونهم من خلاله ما لم يكونوا يعلمون.

ملاحظة: أرجو من أصحاب هذا المنتدى المحترم أن يحذفوا أو يخفوا موضوعي هذا للخصوصية إن كان ذلك ممكنا فأنا جديد هنا ولا أعلم كيف أفعل ذلك. بوركتم جميعا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.