الله أحيا عمر بن الخطاب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأت والدتي أن الله أحيا عمر بن الخطاب لعظم منزلته عند الله وتكريما له ليقود حربين في منطقة الحجاز

منقوله
نوفمبر 2014

االرؤيا الثانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل وسلم علئ سيدنا محمد وعلئ اله وصحبه

يقول الرائي
اليوم قبل أن أنهض لصلاة الفجر، رأيت أني افي فلسطين وسمعت صوت
يقول أن هناك شجرة تم قطعها قبل سنوات عديدة والآن بدأت تظهر،
فلما خرجت لأراها وجدت الناس التفوا حولها
وكان هناك رجل يبعد التراب عنها وكان قطرها كبير وعليها رسوم كأنها كتابة آثرية

انتهئ
منقولة

زائر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سبحان الله العظيم رغم عدم معرفتي الجيدة بالتأويل لكن رموزها واضحة جدا ومبشرة سبحان الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا ان صدقت فهي تبشر بخروج رجل من شجرة عمر ابن اخطاب او من شجرة مباركة اخرئ
يعز بها الاسلام وينصره

قال رسول الله
اللَّهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأحبِّ هذينِ الرَّجُلَيْنِ إليكَ بأبي جَهْلٍ أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ قالَ: وَكانَ أحبَّهما إليهِ عمرُ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 3681 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

التخريج : أخرجه الترمذي (3681) واللفظ له، وأحمد (5696).
كان لعُمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه بأسٌ وقوَّةٌ يُعرَفُ بها قبلَ الإسلامِ، وكذلك كان أبو جَهلٍ، واسمُه: عَمرُو بنُ هِشامِ بنِ المُغيرةِ المَخْزوميُّ؛ فكان النَّبيُّ يطمَعُ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في إسلامِهما، لِما سيُعطيانِه للإسلامِ مِن العِزَّةِ والمَنَعةِ إبَّانَ ظهورِ الإسلامِ، وفي هذا الحديثِ يروي عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما: "أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم قال: اللَّهمَّ أعِزَّ الإسلامَ"، أي: قَوِّه وانصُرْه رافعًا لشأنِه على الكفرِ، "بأحَبِّ هذَينِ الرَّجُلينِ إليكَ؛ بأبي جَهلٍ أو بعُمَرَ بنِ الخطَّابِ"، أي: بإسلامِ أحدِهما، ولعَلَّ اقتِصارَه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم على أحدِهما؛ لِمَا كان في الاثنينِ مِن بأسٍ على الإسلامِ وشدَّةٍ يَجعَلُ الظَّنَّ الغالبَ فيهما عدمَ إسلامِهما، فكان الطَّمعُ في إسلامِ أحدِهما كبيرًا، فضلًا أن يُسلِمَ الاثنانِ، قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "وكان أحَبَّهما إليه عُمَرُ"، أي: ظهَر بالواقعِ أنَّ دعوةَ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أصابَتْ عُمرَ بنَ الخطَّابِ، وظهَر أنَّه أحَبُّ الرَّجُلَين إلى اللهِ تعالى، حيثُ هَداه إلى الإسلامِ، وأعزَّه به، وفي صحيحِ البخاريِّ: أنَّ عبدَ اللهِ بنَ مسعود رضِيَ اللهُ عنه قال: "ما زِلْنا أعِزَّةً منذ أسلَمَ عُمَرُ".
وفي الحَديثِ: بيانُ فضلِ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه مع ذِكرِ مَنقبتَينِ له، وهما: ما أصبَحَ للإسلامِ مِن عزَّةٍ بإسلامِه، وحُبُّ اللهِ عزَّ وجلَّ له.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .

الرؤيا شكلها صادق أحسبها تتحدث عن المجاهدين في سبيل الله الذين قطع دابرهم في القرن الماضي في فلسطين .
و هاهم الآن قد أنبتهم الله تبارك و تعالى و دربهم و مكن لهم و أمدهم بأسلحة فتاكة للغاية و عدة قوية و تخطيط عجيب .
إنهم مجاهدو حماس و كتائب القسام نصرهم الله و حفظهم .
فلا جرم أنهم سيكونون عما قريب في معسكر المهدي الفاتح للقدس و الحاصد لليهود خذلهم الله .

و الله أعلم .

» فراسة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
» رسالة من عمر بن الخطاب رضي الله عنه
» اليهود تجر عمر بن الخطاب رضي الله عنه
» رؤيا سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
» المهدي وسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنهما يحجون البيت الحرام