بلطجيه، يُهَجمون جمع من الناس، والشرطه تُخَلِي بينهم، ولا تُحَرِّك ساكنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
تقول الرائيه :
رأيت اليوم بتاريخ ٢٠١٩/١١/٩ رؤيا طويلة جدا أنى فى مدرسة وسط حشد مهول من الطالبات نستمع لمعلم فى إحدى محاضراته وكان معمول كردون حولنا لا نتخطاه وكنت اقف فى الصف الاول على اليمين وفجأة قام الأمن بدفع هذا الحشد إلى الخلف حدث هرج ومرج ووجدت هجوم من أشخاص بلطجية على المدرسة كلها ولا اعرف السبب والجميع فى حالة ذعر وكنت أجرى مع الذين يجرون الخرج من المدرسة وتمكنت من الخروج من باب المدرسة فوجدت من يطلق النار على كل من يخرج فعدت للداخل استنجد بعدد من الضباط يرون المشهد لكنهم لا يفعلوا شئ ودار حوار بينى وبينهم افعلوا شئ فكانوا يسخروا منى فأخذت إحدى البنادق لاضرب الذى يطلق النار لكنه اختفى حينها خرجت أجرى ففوجدت حفر كبير جدا ومنتشر قرون الفلفل الشطة الاحمر فى كل مكان على طول الحفر وكنت ابكى وانادى بكل قوتى على اخى الشهيد كريم بإذن الله حتى بح صوتى وكان قلبى بتمزق حزنا بعدها التقيت بإمرأة طيبة احتضنتنى فقولت لها انى أخشى أن الناس تفتن من شدة الظلم وإذا بى اجدنى اصنع تاجا وهذا التاج كنت فى الجزء العلوى منه حيث كل يوم أنهى جزءا منه وكان لونه برتقالي ولا اعلم لمن اصنع هذا التاج فإستيقظت لثوانى ثم عدت للنوم فوجدت فتاة تطلب منى أن افسر لها رؤيا وكانت تسمى الرؤيا اسم غريب قالت تاريخ لا اتدكره وقالت بعده إبليس وكانت تقصد شهر ابريل قولت لها لماذا هذه التسمية للرؤيا قالت لى لانى أرها كلما يتأتى شهر ابريل فى نفس اليوم انى أرى رجل قبيح المنظر لا يفعل شئ ولا يتحرك فقط ينظر نحوى وانى اتابع بشكل دائم صفحتك عسى أن أرى رؤيا لها اى ارتباط بهذه الرؤيا التى اراها بشكل متكرر فأنتى الوحيدة القادرة على أن تفسر لى هذه الرؤيا لذلك اتابع ما تنشريه وهناك رؤيا قرأتها لكى استخرجت منها بعض الرموز وجدتها كأنها مكملة لرؤيا عندى. انتهت الرؤيا.
*الرؤيا بتاريخ ٩ نوفمبر ٢٠١٩

» يجبرو الناس علي اخذ المصل والشرطه تنادي بالشوارع
» الشيطان يحاول اغواء الناس وفعل غريب من اعوانه تجاه الناس
» الناس تنظر الى السماء، وكأنهم ينتظرون حدثاً ما، وأئمة المساجد يخبرون الناس بمكبرات الأصوات، على هذه العلامه، أبلغ الناس، أن النمل، سيهجم أو يغزوهم غدا
» يأجوج ومأجوج يدخلون مصر، والجيش والشرطه يَتَخَلَوْا عن الشعب
» ه في ساحة المسجد الأقصى، جنود على خيول بُنِيَّ؛ إلا واحدا بينهم بخَيّلً أبيض