سفينة نوح والمهدي وشمال أفريقيا

نهاية أغسطس 2019. 
سأسمي هذه الرؤية بسفينة نوح. لا أعرف لماذا أسميها بذلك ولكن السفينة ذكّرتني بها. هذه هي الرؤية الثانية للمهدي.
بين شهري أغسطس 2019 وديسمبر 2019 ، لم أكن أعرف ما كانت تعنيه هذه الرؤية في ذلك الوقت ، وحتى بعد أن استيقظت من هذه الرؤية ، لم أفكر أبدًا في ما يمكن أن تعنيه هذه الرؤية. حتى بعد أن رأيت أقمار الهلال الأحمر والأبيض في أكتوبر 2019 ، لم أكن على علم بذلك. لماذا ا؟ لأنني لم أملأ حياتي أبداً بقراءة أى شيء عن المهدي أو مشاهدة أي شيء عنه. لكن بداية يناير 2020  بدأت أفهم اشياء و المزيد من الرؤى.

رايت نفسي في ميناء بحري والناس يقفون وراء جدار طويل لكن قصير في الارتفاع. كانوا يرتدون ملابس سوداء جيش ... لكنهم كانوا يهاجمون بالأقواس والسهام على شخص ما. كنت متأكدة تمامًا من أن هؤلاء الأشخاص كانوا سيؤذون هذا الرجل ، لكنني لم أفهم من كان على خطأ بعد. المشهد كان هدا. سفينة خشبية عملاقة و كان الرجل عظيم  واقفا عند القوس ، الجزء الأمامي من السفينة.

 كانت صورة الرجل عملاقة وكبيرة في السماء. كان يرتدي الأبيض كله باستثناء وجهه وكان يرتدي لتام أسود . إلى يمينه كانت هناك شمس ترتفع من الغرب. ولكن بعد ذلك في الرؤية ، سرعان ما أصبح واضحًا أن الحقيقة هو أن هذا الرجل كان الوحيد الذي كان يتمتع بكامل القوة وليس هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يحاولون إيذائه. بينما كانوا يقاتلونه بالأقواس ، كان يحاربهم  بمسدسات البودرة ، مثل تلك التي تعود إلى القرن الثامن عشر. اختبأت  بسرعة وراء الجدار. كنت خائفة أيضًا من أنه إذا حاول إطلاق النار عليهم ، فستلمسني إحدى رصاصاته وتقتلني. وكان الرجل يدافع عن نفسه ولكن الرصاص الخاص لم يكن يصل إلىي حيث كنت مختبئة. عندما أدركت ذلك ، وقفت من وراء الجدار. الرصاص ضربوا المسلحين السود بجواري.

 كانت رؤية السفينة و الرجل كبيرة جدًا. كانت السفينة بحجمها الطبيعي على المحيط ... وهذه ملاحظة مهمة جدًا لأن هذا يجعل الأشخاص الذين كانوا يحاولون إيذائه في وضع أقل منه لأن صورته كانت كبيرة في السماء. كان الرجل  الشخص الذي ينظر إلى أسفل و كانوا هم الذين رفعوا رؤوسهم  والسلاح  له  ... ولم تستسلم قوته مطلقًا.

 فجأة نظرت إلى وجهه وأغلقت عيني ورأيت في هذه الرؤية داخل رؤية سفينة تبحر من شمال افريقيا عبر البحر المتوسط ​​باتجاه الشرق. رأيت الشام مكتوبًا على الخريطة. انتهت الرؤية

لمساعدة الناس على رؤية ما رأيته ، رسمت ما رأيته فى هذه الصورة المرفقة. 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

الرؤية لا علاقة لها بالمهدي ... وهي اشبه بالقصص الخيالية التي تلقى على مسامع الاطفال.

والله اعلم.

عبد الرحمن كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

الرؤية لا علاقة لها بالمهدي ... وهي اشبه بالقصص الخيالية التي تلقى على مسامع الاطفال.

والله اعلم.

والله أخي الحبيب بالفعل لم يتم ذكر الإمام ب الرؤيا لكنني سميت العنوان بهذا الإسم لأن الرائيه سمته بنفس الإسم أيضا، فقلت لعلها وقع في نفسها أن الرجل ب الرؤيا هو الإمام ولكن نسيت أن تذكر ذلك، فسميت العنوان كما سمته هي