خاشقجي وحمامتين اليتين

وعليكم  السلام و رحمة الله و بركاته
الرؤيا تبدوا من اول احساس انها خطيرة  سوف انظر ماذا يتبين لي فيها  
انتظر ايضا رايكم و نسال الله التوفيق فهو نعم المولى و نعم النصير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،
هذه ليست رؤيا لك اخي يوسف... أم أنها رؤيتكم؟

هل عندك سؤال او استفسار اخي راجي

نفس سؤال الاخ راجي هل الرؤية لك اخي يوسف و هل تسأل الله ان ترى رؤيا للتيقن من شيء ما؟

يوسف كتب:

هل عندك سؤال او استفسار اخي راجي

بالطبع هل الرؤيا لك... لأني الذي أظنه أن مثلكم ليس ممن يهتمون بما جاءت به هذه الرؤيا من مضمون؛؛؛ الا ان اكون مخطئا في ظني بكم

اخي راجي كما يقول المثل من لا يوجد التبن في بطنه لا يخاف من النار

احسن التفسير اخي راجي وعليك ان لا تخون الامانة وان رايت انك غير متاكد اتركها للاخ صقر

لا أخي الحبيب شيخ يوسف... أنتم فهمتم مقصد سؤالي خطأ... الرؤيا ليس لها أي وجه في السوء... وإنما هي تتحدث عن الطريقة التي كيد بها لخاشقجي وصاحبا له، ولكن صاحبه تفطن ونجا، وهو لم ينج (رحمه الله)... ولن نقول ان صاحبه هذا قد خانه، ولكن كان هناك اثنين من الجواسيس (والأرجح أنهما امرأتان) هم أساس هذا الاغتيال من البداية، ولكن حينما وصلا لبلدة معينة (وهذه بلدة كا... فرة والاغلب أنها امريكا) في طريقهما الذي يرونه طريقا وطنياً، عاد صاحبه وأكمل هو.

رجلين يسيران = خاشقجي وصاحبه
يسيران = هو رمز وكذلك قرينة تأكيدية على رمزية المسير والطريق المُشَار له في الرؤيا... فكلمة المسير تُستخدم عادةً في الشيئ المقطوع بجهد ونَصَب ومشقة
يسيران على طريق وطني = سبيل وطني من نظرهم
رقم خمسة = يرمز للشوط والمقام والمجهود الذي وصلوا إليه معا
من الشرق للغرب = من الشرق (بلاد الحرمين) للغرب (أمريكا)
حمامتين = عميلين متخفيان... فالحمام لا زال هو المرسال للرسائل من مكان لمكان دون أن يلحظه أحد
حمامتين مثل حمام السعودية = من أي البلاد هم
تتبعان جمال = هذا هو مآرابهم ومقصدهم وبغيتهم
وعندما وصل الرجلان الئ مكان يسمئ حوش مدام ساني يعني حوش لزوجة مستعمر = مكان (حوش = من الحوش والاحتواء) فهو يحوي زوجة مستعمر هو أمريكا... فأمريكا هي زوجة إسرا..ئيل"الصهاينة"( مستعمر)... فمعلوم أن أمريكا الآن معقل الصهي..ونية العالمية، والتي تُدَار من إسر..ائيل
عندها افترقا الرجلان = حينما وصل الأمر لهذه المرحلة افترقا الرجلان
جمال اكمل المسير = أكمل مسيرته الوطنية من نظره هو... وكلمة المسيرة تُستخدم عادةً في الشيئ المقطوع بجهد ونَصَب ومشقة = فهو كذلك قرينة تأكيدية على رمزية المسير والطريق المُشَار له في الرؤيا
ولكن الغريب ان الحمامتين عادت مع الرجل الثاني ثم ظهر علئ جناح احداهما كسر كانه عطل الي = رموز كلها تأكيدية على ماهية هؤلاء، وأنهم مبرمجين بأوامر معينة (كالأجهزة الآلية)... وأما ما حدث في جناحيهما = فهو الخَطْب الذي كشفهما للرجل الآخر وانهما ليسا بناصحين امينين، ولهذا ابتعد عنهما
"وكان الرجل تفطن باانهما حمامتان مصطنعة فاصبح يبتعد عنهما"...
والله أعلى وأعلم.

أما بالنسبة لقولي لكم أخي شيخ يوسف ان مثلكم لا يرى مثل هذه الرؤى، ليس لأن بها أمرا سيئا يخصكم... وإنما لأن هذا الأمر استبعدته أن يكون ضن اهتماماتكم حتى تروا به رؤيا بهذا التفصيل (لكن لله حكمة في كل شيئ)
والأمر الذي جعلني لا أجزم أنها ليست رؤيتكم... هو وصفكم للحوش المذكور... فهذا الوصف الدقيق إنما يكون من الرائي ذاته...
بارك الله فيكم وبكم أخي الحبيب شيخ يوسف

معليهش اخي راجي انا قلت خلاص الشيخ يوسف راح في ستين داهية هههههههههه

اخي راجي يجب ان نتعلم الدروس ممن سبقنا وكما ترئ ليس هناك من تعتمد عليه الكل يقول انا انا
لذا علينا ان نشمر علئ ساعدنا وندعو الله بكل خير

بارك الله فيكما على سعة صدركم
لم تجبني اخي على السؤال المتعلق بسؤال الله