حاجة في نفس يعقوب

فيلسوفوا كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
انا لست بطالب علم اميز الصحيح من الضعيف لكني اعلم ان العلماء في التصحيح و التضعيف مجتهدون يصيبون و يخطئون فكم حديث حكم عليه بالنكارة و الوضع جاءت الرؤى بتأكيد مافيه واحيانا الواقع المطابق !!
لا شك الرؤى ليست مصدر للاحتجاج لكنها كالاخبار الصادقة واذا تؤاطت كانت أكد خصوصا من اذا اجتمع في الرؤيا الصادق مع قوة الرموز ووضوح الرؤيا بمعناها... ماذا يقول العلماء في هذه الحالة
انا كرايي شخصي بدأت اميل لصحتها واهميتها خصوصا في هذا العصر عصر الفتن و الملاحم مع الحذر من الرؤى المكذوبة فاستعمال الفراسة مهم في هذه الحالة

فمارايكم ان نجمع في هذا الموضوع الاحاديث و الاثار التي جاءت الرؤى والواقع بتأكيد ليس حكم على الحديث لكن كنوع من العلم الذي حتما سيفيد ويخرج لنا رايي اصح في الحكم على هذه الاثار و الاحاديث .

و عليكم السلام و الرحمة،
جميل جدّا، من ثمّ نجمع هذه الأحاديث المصححة في مجلّد، و نسمّيه "فتح العلّام في صحيح أصحاب الوسادة و الأحلام"...

زائر

زائر

يا أستاذنا الفاضل فيلسوف لا أظن أن أحد بهذا المنتدى عالم بعلم الحديث.... اعتبرنا 0%
ولكن ما رأيك بالصحابة رضوان الله عليهم الذين سمعوا من الرسول صلى الله عليه وسلم وخافوا أن يحدثوا ببعض أحاديثه لكي لا ينالهم الوعيد بهذا الحديث

عن أنس رضي الله عنه، قال:

إنه يمنعني أن أحدثكم حديثًا كثيرًا، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من تعمد علي كذبًا، فليتبوأ مقعده من النار"متفق عليه
وهؤلاء الصحابة لم يروا أحلام بل سمعوا منه مباشرة صلى الله عليه وسلم
ومن أصدق من الصحابة بزماننا هذا ومن أكثر علما منهم!!!
وصدقاً يا ليتنا نقتدي بالصحابة يا ليتنا نخاف الله مثلهم...... الحقيقة لي عودة لكلامك وخاصة ما قلته عن الرؤى..... ولكن الآن وقتي ضيق جدا.... وسبحان الله برمضان هذا يشهد المنتدى نشاطا غير عادي أحياناً لا أجد وقت إلا لقراءة بعض المواضيع أو جزء منها..... لي عودة لكلامك يا أستاذنا الفاضل عندما أجد وقت.... إلى ذلك الوقت إن شاء الله أنصح نفسي وأنصح جميع المتابعين لهذا المنبر الدعوي بالحرص على قراءة القرآن وتدبره وعدم تضييع الوقت بهذا الشهر الفضيل.. فقد يكون هذا آخر رمضان بأعمارنا ولا أحد يدري متى يموت.. ... فلقد كان السلف ومنهم الإمام مالك اذا جاء شهر رمضان ترك دروسه بالمسجد واعتكف على قراءة القرآن... ودمتم بحفظ الله

زائر

فيلسوفوا كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
انا لست بطالب علم اميز الصحيح من الضعيف لكني اعلم ان العلماء في التصحيح و التضعيف مجتهدون يصيبون و يخطئون فكم حديث حكم عليه بالنكارة و الوضع جاءت الرؤى بتأكيد مافيه واحيانا الواقع المطابق !!

انا كرايي شخصي بدأت اميل لصحتها واهميتها خصوصا في هذا العصر عصر الفتن و الملاحم مع الحذر من الرؤى المكذوبة فاستعمال الفراسة مهم في هذه الحالة

.
.

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اتفق معك ، تماما، بارك الله فيكم.

سبحان الله،
ما اعجب ما قد تنجبه بنات افكاركم الخصبة حين تتلاقح مع خيالكم الشاسع الواسع،
صدق الشاعر حين قال: " غاض الوفاء و فاض الغدر و آنفرجت - مسافات الخلف بين القول و العمل"
يعني حين اقرأ سلامكم و تسبيحكم في الصباح و المساء، احسب إنّ الفتح قد دنى، و من ثمّ تصعقوننا بمثل هذه المواضيع، فأحسب نفسي في جحر أهل البدع و الظاالة، فآنظروا ما جاء في الصحيح في هذا الموضوع قبل أن تبحثوا أن تصحّحوا الضعيف و المنكر بالنوم و الشخير، و لو كنتم لتأخذوا من الحقّ شيئا لأخذتموه من القران و هو صحيح ربّ العالمين، لكنّ بعضكم يهوى المراء و الجدال، فأقول كفانا الله شرّهما.
عموما هذا الموضوع ليس موضوع نقاش، بل و أقحمه في باب إستبلاه الناس و آستحمارهم، و ربّما في باب الكيد بالمنتدى.
سلاما سلاما.
لا حول و لا قوّة إلاّ بالله.

زائر

كلمات مشرقة كتب:: يا أستاذنا الفاضل فيلسوف لا أظن أن أحد بهذا المنتدى عالم بعلم الحديث.... اعتبرنا 0%
ولكن ما رأيك بالصحابة رضوان الله عليهم الذين سمعوا من الرسول صلى الله عليه وسلم وخافوا أن يحدثوا ببعض أحاديثه لكي لا ينالهم الوعيد بهذا الحديث

عن أنس رضي الله عنه، قال:

إنه يمنعني أن أحدثكم حديثًا كثيرًا، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من تعمد علي كذبًا، فليتبوأ مقعده من النار"متفق عليه
وهؤلاء الصحابة لم يروا أحلام بل سمعوا منه مباشرة صلى الله عليه وسلم
ومن أصدق من الصحابة بزماننا هذا ومن أكثر علما منهم!!!
وصدقاً يا ليتنا نقتدي بالصحابة يا ليتنا نخاف الله مثلهم...... الحقيقة لي عودة لكلامك وخاصة ما قلته عن الرؤى..... ولكن الآن وقتي ضيق جدا.... وسبحان الله برمضان هذا يشهد المنتدى نشاطا غير عادي أحياناً لا أجد وقت إلا لقراءة بعض المواضيع أو جزء منها..... لي عودة لكلامك يا أستاذنا الفاضل عندما أجد وقت.... إلى ذلك الوقت إن شاء الله أنصح نفسي وأنصح جميع المتابعين لهذا المنبر الدعوي بالحرص على قراءة القرآن وتدبره وعدم تضييع الوقت بهذا الشهر الفضيل.. فقد يكون هذا آخر رمضان بأعمارنا ولا أحد يدري متى يموت.. ... فلقد كان السلف ومنهم الإمام مالك اذا جاء شهر رمضان ترك دروسه بالمسجد واعتكف على قراءة القرآن... ودمتم بحفظ الله

اختي المشرفة الفاضلة كلمات زادك الله عملا صالحا وبارك في وقتك وليتنا مثلك حفظك الله

بالنسبة لهذا نعم فعلا الامر فيه خطورة من الجانبين و ليس جانب واحد
كلا الامرين فيه خطورة التحديث كذبا وفي تكذيب حق
من كذب بحديث واحد كفر
المسألة ينظر لها بمنظر شمولي
هناك عجائب من الموافقات ولو في بعض جوانبه سواء من المروي عن الرسول عليه الصلاة و السلام او المروي عن السلف و التابعين لو تعلمون ما اعلم لكان لكم رايي اخر وليس كل مايعرف يقال
لكن نحن نريد تحرير هذه المسألة من العلماء و اقوالهم جميعهم فيها ان كنتي جادة في النظرة المنصفة لها
وليس عالم واحد فعند البحث نجد هناك اختلاف و اخذ ورد
وليس كما صورتي بأن هذا تحديث بالكذب نحن لسنا في عصر الرسول كالصحابة نحن نقرأ الاسناد ونحكم هذا فعلا عمل العلماء و لا نختلق حديث من رؤسنا فالمشاهد وقوع مايدل على التطابق مع الواقع و كذا الرؤى وان كنت اظن ان العلماء لا يعتبرون الرؤيا بشيء في هذه المسألة لكن بنسبة جعلتني اكثرا حرصا _ خاصة المتؤاطئة من الصادقين _على المرويات وعدم اهمالها
وصدقت عندي بعض المروي عن السلف .

زائر

رقيه كتب:

فيلسوفوا كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
انا لست بطالب علم اميز الصحيح من الضعيف لكني اعلم ان العلماء في التصحيح و التضعيف مجتهدون يصيبون و يخطئون فكم حديث حكم عليه بالنكارة و الوضع جاءت الرؤى بتأكيد مافيه واحيانا الواقع المطابق !!

انا كرايي شخصي بدأت اميل لصحتها واهميتها خصوصا في هذا العصر عصر الفتن و الملاحم مع الحذر من الرؤى المكذوبة فاستعمال الفراسة مهم في هذه الحالة

.
.

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اتفق معك ، تماما، بارك الله فيكم.

حفظك الله ورعاك اختي الكريمة .. شكرا على هذه الاتفاق . بوركتي

» حاجة في نفس يعقوب
» .حتى ة في تفس يعقوب
» السماء مليئة بالنجوم تتلئلئ وبحدث نفسي انو في حاجة حتحصل موش شيء عادي
» دعوة موسى و يعقوب عليهما السلام
» يعقوب يضرب يوسف عليهما السلام